-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
في أبريل الماضي، أعلن ستيفن هوكينج والملياردير المولع بالفضاء يوري ميلنر عن برنامج طموح طويل الأمد: مشروع بريك ثرو ستارشوت Breakthrough Starshot. يهدف المشروع إلى إرسال مسابر فضائية صغيرة بحجم الطوابع البريدية، مزودة بأشرعة، إلى المنظومة النجمية ألفا سنتوري خلال حوالي 20 إلى 30 سنة.
وفي الوقت نفسه، اكتشف فريق دولي من الباحثين الكوكب بروكسيما- ب، وهو كوكب خارج المجموعة الشمسية يقع على حدود كوكب الأرض، ويدور حول النجم بروكسيما سنتوري، القزم الأحمر الذي يعتبر أيضا أصغر نجم في منظومة النجوم ألفا قنطورس. إنّ قرب هذا الكوكب إلى الأرض، وإمكانية أن يكون صالحاً للعيش، قد أثار العديد من علماء الفلك ووسائل الإعلام الرئيسية (طبعاً).
حرّك هذا الاكتشاف مشاعر الفريق في مشروع بريك ثرو ستارشوت، ومنح مركبتهم الفضائية هدفاً جديداً كلياً. يقول رئيس اللجنة الاستشارية لبعثة ستارشوت، أبراهام لوب في رسالة بالبريد الإلكتروني إلى الموقع الإعلامي لصحيفة CNET: "من المرجح أن ينعش هذا الاكتشاف المشروع... فهو يوفر هدفاً واضحاً للقيام بمهمة التحليق".
تجريبي
تأخذ المسابر التي أرسلتها ستارشوت بعين الاعتبار الصور الملونة للكوكب، وهي ستحدد ما إذا كان الكوكب أخضرَ لوجود الحياة عليه، أو أزرقَ لوجود الماء، أو مجرد كوكب بني بسبب الصخور الجافة. في مثل هذه الحالة، فإن هذه الصور ستصل إلى الأرض في الواقع بعد مرور 4.24 سنة، وربما بحلول عام 2060. يمكن جمع قياسات الكتلة، وقياسات الحقل المغناطيسي، وغيرها من البيانات أيضاً عن طريق مسابر ستارشوت.
ولكن التحدي الرئيسي في هذه المرحلة، هو أن جزءاً كبيراً من الخطة مازال نظرياً، حتى نظام الدفع الليزري ما زال بحاجة لإثبات المفهوم. وفي الواقع، نحن بحاجة من خمس إلى عشر سنوات من الدراسة فقط لمعرفة ما إذا كان الليزر سيعمل.
علاوة على ذلك، إن الفترة الزمنية الطويلة للمشروع تجعل من الصعب التنبؤ بالأدوات التي سيقوم المسبار بحملها. فهل سيقومون بجمع القياسات الأولية والصور، أم أن إنجاز تصميم مصغر سيكون خياراً ناضجاً بما يكفي لجعل التحليل الشامل لبروكسيما- ب ممكناً؟