-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:

تم طرح سبكتاكلز Spectacles أول جهاز لـتطبيق "سناب شات"، وهو عبارة عن نظارات تشبه نوعا ما نظارات غوغل بحسب صحيفة وول ستريت جونال.
كما أعلنت الشركة التي تتأبط ١٥٠ مليون مستخدم يومي لشبكتها وتقدر قيمتها حاليًأ بعشرات المليارات من الدولارات -أيضًا عن تغيير اسمها من سناب شات ليصبح “سناب”، بحسب ما اعلنه إيفان شبيغل، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة سناب شات وستكون النظارة ذات الزر الوحيد في الأسواق في خريف العام الحالي لقاء ١٣٠ دولار أمريكي، لتسمح بتسجيل فيديو قصير من ١٠ ثواني.
وألمحت بعض التقارير إن خطيبة ايفان وهي عارضة الأزياء الشهيرة قد تكون قد لعبت دورا في جعل الجهاز أقرب إلى إكسسوارات الموضة من جهاز تقني نظرا لتركيز المنتج على التصميم العصري دون مزايا تقنية كبيرة بحيب تبرز فهي مزايا نمط الحياة العصرية أكثر من مزايا التقنية.
ويظهر الموقع الخاص بالنظارات الجديدة أنه يمكن للمستخدم إضافة الفيديوهات لاسلكيًا إلى “الذكريات” على حسابه على سناب شات، كما أن هنالك أضواء يتم تشغيلها على النظارة، بالتحديد حول الكاميرا، ليظهر المستخدم للآخرين أنه يقوم بتسجيل فيديو”.
وتعتمد الكاميرا على عدسات من نوع ١١٥ درجة، والتي قالت الشركة إنها تقارب حيز الرؤية الطبيعي للشخص، وتقوم بتسجيل فيديوهات دائرية، في محاولة لخلق تجربة مشاهدة تحاكي المشاهدة الطبيعية. وقال شبيغل في معرض حواره مع الصحيفة: “عندما قمت بتشغيل الفيديو ومشاهدته، كنت قادرًا على مشاهدة ذاكرتي الخاصة من خلال عيناي، إنه أمر مذهل! لقد كان ذلك أقرب تجربة أعايشها للشعور بأنني كنت هنالك مجددًا”.