اطلاق اقمار صناعية الى الفضاء من خلال أكبر طائرة في العالم

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

 اطلاق اقمار صناعية الى الفضاء من خلال أكبر طائرة في العالم

تعتزم شركة فضاء يمولها بول ألن أحد مؤسسي شركة مايكروسوفت أن تتنافس مع شركات الفضاء وأقطاب الصناعة بإطلاق أقمار صناعية إلى المدار من أكبر طائرة في العالم.

وفي الأسبوع الماضي منحت شركة ستراتولانش سيستمز وهي وحدة من شركة فولكان إيروسبيس التي يملكها ألن مجموعة صغيرة من الصحفيين نظرة أولى على الطائرة التي أوشكت على الاكتمال.

وتبلغ المسافة بين الجناحين 117 مترا وستكون الطائرة التي تعمل بست محركات أكبر من الطائرة هيركيوليز إتش-4 التي بناها هاورد هيوز عام 1947 والتي كانت تعرف باسم “سبروس جوس” والطائرة أنطونوف أن-225 وهي طائرة شحن ترجع للحقبة السوفيتية بنيت في الأصل لنقل مركبة فضائية وهي الأكبر في العالم حاليا.

ويتزامن تحرك ألن مع موجة أعمال جديدة تخطط لبيع خدمات الانترنت وصور الأرض والبيانات المناخية وغيرها من شبكات تتألف من مئات الأقمار الصناعية في مدار على ارتفاع منخفض حول الأرض.

لكن رؤيته مختلفة عن شركة سبيس إكس التي يملكها إيلون ماسك أو شركة بلو أوريجن التي يملكها جيف بيزوس أو فيرجن جالاكتيك التي يملكها ريتشارد برانسون وغيرها من الشركات التي تحاول بناء طرق تجارية سريعة للفضاء.

ويهدف ماسك إلى إطلاق رحلات للمريخ بينما يريد بيزوس تطوير صواريخ منخفضة التكاليف ويمكن إعادة استخدامها بهدف نقل الصناعات الثقيلة التي تعتمد على الطاقة خارج كوكب الأرض بينما يركز برونسون على السياحة وعلى تدشين طائرة أصغر لإطلاق الأقمار الصناعية.

وقال تشاك بيمز الذي يشرف على مشاريع بول ألن إن الميزة من نهج ألن هي القدرة على أن تكون الطائرة في وضع يسمح بنقل الأقمار الصناعية مباشرة للمدارات المحددة

مشاركات القراء