-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
أظهر أحدث استبيان صادر عن "كاربون بلاك"، الشركة المتخصص في مجال توفير حلول الجيل الجديد لحماية نقاط الاتصال، أن حوالي 66% من مديري المعلومات في دولة الإمارات يواجهون ضغوطاً متزايدة للكشف عن ومنع هجمات الإنترنت الضارة والتعامل معها بشكل سريع وناجح. ونشرت "كاربون بلاك" نتائج الاستبيان بهدف التأكيد على أهمية المعالجة السريعة للخروقات الأمنية عبر الإنترنت بعد أن كشف 71 % ممن شملهم الاستبيان أن الأمر يستغرق منهم من أسبوع الى أسبوعين لاكتشاف هذه الخروقات المكلفة لشبكاتهم.
ووفقاً للاستبيان، وعلى نحو مثير للقلق، أفاد 29% من مديري المعلومات بأنهم ليسوا قلقين من بطء الاستجابة لهذه الخروقات على الرغم من أن المهاجمين يمكنهم سرقة كميات كبيرة من البيانات المؤسسية السرية والتسبب بخسائر مادية والاضرار بالسمعة المؤسسية في حال لم يتم الكشف عن الخروقات بالسرعة الممكنة. وعلاوة على ذلك، أشار 3 من أصل 4 ممن شملهم الاستبيان بأنهم يميلون إلى أن يكونوا أصحاب ردود فعل أكثر من أن يكونوا استباقيين في تعاملهم مع تهديدات الإنترنت، الأمر الذي يؤدي إلى الفشل في وقف الحوادث الأمنية الضارة عبر الإنترنت بشكل فعال ومنعها من الحدوث مرة أخرى.
كما كشف الاستبيان أن العديد من المؤسسات لا تزال عرضة للمخاطر القادمة عبر نقاط الاتصال، حيث يغفل غالبية الذين استُطلعت آراؤهم عن استخدام حلول الجيل الجديد لحماية نقاط الاتصال من أجل حماية أجهزتهم. وقال 83 % من هؤلاء أن أداتهم الأمنية الرئيسية هي الجدار الناري، في حين اختار 3% فقط نشر حلول متقدمة لحماية نقاط الاتصال والتي تتجاوز بطبيعتها برامج مكافحة الفيروسات. وهذا يعني أنه ما زال بإمكان المهاجمين التسلل بكل سهولة إلى المعلومات المهمة للشركة عن طريق اختراق أجهزة نقاط الاتصال من خلال التفاعل البشري، حيث يستخدم العديد من المخترقين مفهوم الهندسة الاجتماعية، وهي وسيلة تعتمد بشكل كبير على التفاعل البشري من أجل الوصول إلى البيانات المحمية.
كما أشار 78% ممن شملهم الاستبيان بأنهم واثقون تماماً من معرفتهم أيا من الأنظمة والبيانات التي ستتأثر في حالة ما كان هناك اختراق ما. وعموماً، يتفق 80.5% ممن شملهم الاستبيان على أن شركات الحلول الأمنية بحاجة إلى إجراء مزيد من التعاون من أجل تزويد العملاء بالمعلومات السياقية حول المعلومات التي بحوزتها. ومن شأن ذلك أن يدعم دعوة "كاربون بلاك" لشركات الحلول الأمنية من أجل التوحد لدرء التهديدات عبر الإنترنت.
وقال بن جونسون ـ مدير الاستراتيجيات الأمنية لدى "كاربون بلاك": "إن انتظار المهاجمين للقيام بخطأ ما وكشف أنفسهم قبل أن يقوم الفريق الأمني في الشركات بذلك لا يعد استراتيجية فعالة. وينبغي على الفريق الأمني في الشركة أن يكون على قدم المساواة مع المهاجمين إن لم يكن أكثر حذراً وتصميماً وتطوراً وتمويلاً. ونحن نعلم أن العديد من الفرق الأمنية لا تزال غير قادرة على وضع تهديدات الإنترنت كأولوية وذلك بسبب الكم الكبير من التحذيرات التي يتلقونها. وتحتاج الشركات إلى أتمتة عملياتها حيث أمكن ذلك من أجل تمكين فرقها الأمنية من مواجهة التهديدات وشل حركة المخترقين خلال الهجوم، بدلاً من معالجة الأمر بعد أن تتم عملية الاختراق".
وقامت "كاربون بلاك" بإجراء هذا الاستبيان من أجل تحليل الأسلوب الذي يتبعه مديرو المعلومات في دولة الإمارات فيما يتعلق بحماية البيانات الخاصة بشركاتهم.