-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
تمكّن الطباعة الحيوية العلماء من إنتاج أعضاء في المخبر يمكن زراعتها في الجسم، ولكن هناك عدة عوائق تقنية لهذه العملية. سواء كانت الخلايا المطبوعة بشكل ثلاثي الأبعاد داخل أو خارج الجسم فهي بحاجة إلى نظام تغذية معقّد أو ستموت.
ولكن الآن، نشر فريق من الباحثين من هارفارد ورقة بحثية في مجلة " Proceedings of the National Academy of Sciences " تُظهر طريقةً لطباعة نسج قوية حيوياً تحل بعض هذه المشاكل. تمكّن الفريق من النهاية من إنتاج نسيجٍ استطاع البقاء لمدة مطوّلة وهو أقوى بعشرة مرات.
تقول جينفر لويس، الباحثة الرئيسية للدراسة، "يوسّع هذا العمل إمكانيات منصتنا للطباعة الحيوية باستخدام مواد متعددة إلى النسج البشرية الثخينة، الأمر الذي يقرّبنا من إنتاج بُنى لعلاج النسج وتجديدها وفقا لما ذكره موقع " ثري دي برينت "
من الجدير بالذكر أن النسيج بقي حياً ستة أسابيع، مدة هائلة في الطباعة الحيوية، وذلك من خلال استخدام نظم وعائية تتضمن خلايا حية ومواد خارج خلوية معاً. صرّح الفريق أن مقاربتهم يمكن استخدامها لطباعة نسج ثخينة وتستخدم مواد حيوية أخرى مثل الفبرين وحمض الهيالورونيك.
تمكّن الفريق حتى الآن من طباعة نسيج حيوياً تبلغ سماكته سم واحد، وكذلك من ضخ عوامل نمو عظم خلال النسيج ليسبب ذلك نمو الخلايا خلال مدة أربعة أسابيع.
تستخدم عملية الطباعة الحيوية الجديدة قالباً سيليكونياً خاصاً كوسيلةٍ لاحتواء وبناء النظم الوعائية. قام الباحثون بطباعة شبكة الأقنية الوعائية ثم أضافوا طبقة من الخلايا الجذعية الحية فوقها. تنمو البنية مع كل طبقة، ومن خلال هذه العملية تصبح قوية بما يكفي لتبقى حية.
ولأن الباحثين استخدموا قوالب سيليكونية، يمكن تبني هذه الطريقة لإنتاج نسج بأشكال وأحجامٍ وتركيبة مختلفة، يسمح ذلك باستخدام هذه الطريقة لبناء نسيجٍ وظيفي يمكن تضمينه في الأوعية الدموية في الجسم حتى يبقى حياً.
تحمل النتائج أملاً بحل المشاكل التي تواجه الحاجة لمتبرعي الأعضاء، حيث سيلغي إنتاج الأعضاء الحاجة لقوائم انتظار طويلة لزراعة الأعضاء.