-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
تصنع شركة إيطالية برمجيات لتستخدمها الحكومات في مراقبة الانترنت لكنها تجرعت من نفس الكأس فيما يبدو إذ سقطت ضحية لاختراق واسع النطاق.
وتقول شركة (هاكينج تيم) ومقرها مدينة ميلانو إنها تصنع برمجيات مراقبة مشروعة تستخدمها الشرطة وأجهزة المخابرات في أنحاء مختلفة بالعالم لكن معارضين للمراقبة الالكترونية يتهمونها ببيع أدوات تلصص لحكومات لها سجل سيء في مجال حقوق الإنسان.
واكتشفت الشركة أن حسابها على موقع تويتر تعرض للاختراق يوم الاثنين واستخدمه المخترقون للكشف عن أكثر من 400 جيجابايت من الوثائق الداخلية للشركة ومراسلات البريد الالكتروني وكلمات السر الخاصة بالموظفين وشفرة المصدر الخاصة بمنتجاتها.
ونشرت عبر حساب الشركة المخترق تغريدات مثل "نظرا لأنه لا يوجد لدينا ما نخفيه فإننا سننشر كل رسائلنا الالكترونية وملفاتنا وشفرات المصدر الخاصة بنا." لكن حذفت هذه التغريدات فيما بعد.
ومن بين الوثائق المسربة التي نشرها المخترقون المجهولون قائمة بعملاء الشركة النشطين وغير النشطين في نهاية عام 2014.
وشملت القائمة وكالات شرطية في عدة دول أوروبية ومكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي وإدارة مكافحة المخدرات في الولايات المتحدة إلى جانب منظمات حكومية أمنية وشرطية في دول لها سجل من انتهاكات gحقوق الإنسان ومن بينها مصر وإثيوبيا وقازاخستان والمغرب ونيجيريا والسعودية والسودان.
ولم ترد الشركة على رسائل بالبريد الالكتروني أو مكالمات هاتفية لطلب تأكيد صحة الوثائق. كانت الشركة قد ذكرت في بيان في مارس آذار أنه لا يسعها الكشف عن عملائها "لأن ذلك من شأنه أن يعرض تحقيقات جارية لإنفاذ القانون للخطر."
وذكرت منظمة صحفيون بلا حدود في تقرير عام 2012 أن (هاكينج تيم) التي بدأت عملها قبل 12 عاما من بين خمس من شركات القطاع الخاص التي تعتبر "معادية للانترنت".