منظمة الصحة العالمية: لا علاج لهشاشة العظام

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

منظمة الصحة العالمية: لا علاج لهشاشة العظام

تعد هشاشة العظام، بحسب منظمة الصحة العالمية، أحد أكثر عشرة أمراض حدوثاً في العالم، وليس لها علاج، فعند اكتشاف تراجع كثافة العظام، أفضل ما يمكن أن يأمله المريض هو تجنب خضوعه لعملية، لذا من الأهمية بمكان تقوية المرء عظامه بالتمارين مثلاً، لاسيما بعد سن الأربعين، حيث تبدأ العضلات والعظام في التدهور بشكل عام.
ويتم إجراء اختبار لكثافة العظام في الفقرات القطنية والفخذين بالأشعة السينية، لرصد العلامات الأولى على احتمال تعرض المريض بشكل شديد لخطر الإصابة بهشاشة العظام.
وتقاس كثافة العظام من خلال كمية الإشعاع الذي يمكن أن يتخلل العظام. وتجمع النتيجة فيما بعد مع عوامل الخطر مثل العمر والجنس.
وينصح الأطباء بضرورة تغيير نمط الحياة، وممارسة الرياضة لتقوية العظام مثل حمل المشتريات أو استخدام السلم بدلاً من المصعد، بالإضافة إلى الاهتمام بالغذاء، لاسيما الكالسيوم وفيتامين “د”، المتوفر في منتجات الألبان والخضروات والبقوليات والمكسرات والحبوب.
ويحتاج البالغون إلى ألف ميليجرام من الكالسيوم يومياً، ويمكن أن يصلوا لهذه الكمية بشريحة من الجبن وجزء من اللفت وكوب من الحليب على سبيل المثال.
ويتكون أغلب فيتامين “د” في الجسم عبر آثار أشعة الشمس على الجلد. فإذا كنت تريد زيادة جرعتك منه ، يجب أن تخرج في الشمس لمدة 25 دقيقة يومياً بين الربيع والخريف.
وإذا لم يجد ذلك نفعاً، فهناك حالات معينة، ربما يوصى فيها بأخذ مكملات فيتامين “د”.

مشاركات القراء