-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
لجرائم الإلكترونية أصبحت الآن أكثر خطرا من أي وقت مضى لدرجة أنه أصبح ينبغي على الشركات التقنية عدم تجاهلها على الإطلاق، وهذا يعني بأنه ينبغي على هذه الشركات التقنية إبتكار وسائل أكثر تطورا لحماية المستهلكين. شركة أمازون تعمل على ذلك من خلال الإستفادة من الهوس المتزايد بإلتقاط الصور الذاتية أو ما يعرف بـ Selfie لأنها تنوي حماية المشتريات التي تتم عبر شبكة الإنترنت بإستخدام صورتك الذاتية. وهذا أصبح ممكنا بعدما تمت الموافقة على براءة إختراعها التي تصف طريقة الدفع عن طريق الصور الذاتية ( Selfie ).
هذه التكنولوجيا تتيح للمتسوقين تأكيد عملية دفع مشترياتهم عن طريق إلتقاط صورة سريعة لوجوههم. في الأساس، هذا مستوى آخر من عملية التحقق من الهوية قبل أن يتم إتمام عملية الطلب ومعالجتها. تقول شركة أمازون بأن تأكيد عمليات الدفع عن طريق الصور الذاتية ( Selfie ) تعد خطوة إلى الأمام في سبيل ضمان تجربة تسوق آمنة لجميع مستخدميها.
وأوضحت شركة أمازون في طلب براءة الإختراع ” على الرغم من أن العديد من الأساليب التقليدية تعتمد على إدخال كلمة مرور للتحقق من هوية المستخدم، كلمة المرور هذه يمكن أن تكون مسروقة أو تم إكتشافها من قبل الأشخاص الآخرين الذين يمكنهم انتحال صفة المستخدم لأداء مهام متعددة. وعلاوة على ذلك، فعملية إدخال هذه الكلمات السرية على الأجهزة المحمولة ليست سهلة الاستعمال في كثير من الحالات، شاشات اللمس الصغيرة أو أزرار لوحة المفاتيح يمكن أن تصعب مهمة تحديد الأحرف والأرقام بدقة باستخدام الإصبع البشري الكبير نسبيا، ويمكن أن تتطلب هذه العملية أيضا من المستخدم الابتعاد عن الأصدقاء أو زملاء العمل عند إدخال كلمة مرور، وهذا بإمكانه أن يكون محرجا في كثير من الحالات “.