-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
افتتح معالي الفريق ضاحي خلفان تميم نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي اليوم'معرض ومؤتمر الخليج لأمن المعلومات 2015‘، الفعالية الأهم في قطاع أمن المعلومات في المنطقة.
ويجتمع في المؤتمر الذي يستمر على مدار يومين (27 و 28 أبريل) 25 مؤسسة من أهم الجهات المتخصصة في محاربة الجريمة الالكترونية، حيث تناقش هذه المؤسسات أحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا الحماية التي تساعد الشركات والأفراد على حماية بيناتهم وتأمينها. بالإضافة إلى ذلك، يعرض أكثر من 150 عارضاً أحدث منتجاتهم وخدماتهم في هذا المجال أمام الزوار من الجهات المحلية والدولية.
وكان تقرير أصدره اتحاد تدقيق ومراقبة أنظمة المعلومات (إيساكا) قد اشار إلى أن 77% من المؤسسات تعرضت لمخاطر الكترونية خلال عام 2014، مع استمرار هذه المخاطر لتؤثر على 82% من المؤسسات خلال العام الجاري. وتشير إحصائيات العام الفائت إلى أن أهم المخاطر الالكترونية التي تعرضت لها المؤسسات تمثلت في هجمات من المجرمين الالكترونيين (46%) وعمليات ترسيب داخلية غير جرمية (41%) وعمليات قرصنة (40%) وعمليات تخريب داخلية (29%).
وتتمثل إحدى أكثر الطرق فعالية في محاربة الجريمة الالكترونية بنشر الوعي في مختلف القطاعات بأهمية أمن المعلومات، وهو ما يسعى 'معرض ومؤتمر الخليج لأمن المعلومات 2015‘ لتحقيقه، من خلال التشجيع على تطبيق أعلى المعايير العالمية في مجال أمن المعلومات. وافتتح المعرض أبوابه أمام الزوار والمتخصصين المحليين الإقليميين والعالميين، وكبار التنفيذيين في القطاع، وذلك في مركز دبي التجاري العالمي. وسيستمر المعرض لغاية 28 أبريل 2015.
وأشار تقرير الجريمة الاقتصادية العالمية لعام 2014 الصادر عن 'برايس ووترهاوس كوبر‘ إلى أن القيمة التقديرية للخسائر الاقتصادية الناجمة عن الجريمة الالكترونية تتراوح ما بين مليون و 100 مليون دولار سنوياً. ومن الطبيعي مع وجود هذا القدر من الخسائر المحتملة أن تسعى المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية إلى تعزيز تقنيات أمن المعلومات التي تتبعها. ويمثل 'معرض ومؤتمر الخليج لأمن المعلومات 2015‘ المنصة المثالية لتبادل الأفكار حول أبرز التحديات في هذا المجال، والتي تواجه الأنظمة الشخصية والمؤسساتية على حد سواء.
وتوسيعاً لنطاق عمل المؤتمر نحو قطاعي التطبيقات النقالة واستخدام تكنولوجيا المعلومات، أضاف المؤتمر في دورة هذا العام فعاليتين جديدتين، هما 'يوم ملخص المدن الآمنة‘ و'معرض ومؤتمر الخليج للحوسبة النقالة للمؤسسات - جيميك‘. وستعمل هاتان الفعاليتان على جمع أهم خبراء القطاع معاً في نقاش معمق حول هذين الموضوعين الهامين.
وأشار أهم التنفيذيين في العالم في هذا القطاع إلى أهمية تطبيق أفضل الممارسات العالمية في هذا القطاع، خصوصاً من حيث السياسات والخطط وعمليات شراء البنى التحتية المخصصة للمدن الذكية، كما ناقضوا موضوع وضع إطار شامل لتحسين البنى التحتية الأساسية للمدن الذكية.
وترأس "الإحاطة حول المدن الآمنة" الفعالية العقيد خالد ناصر الرزوقي، مدير الإدارة العامة للخدمات الذكية في شرطة دبي، وبسام المحرمة، رئيس أمن المعلومات في وزارة الدفاع بالأردن، والدكتور أميرالدين عبدالوهاب، الرئيس التنفيذي، 'سايبر سيكيوريتي ماليزيا‘، وزارة العلوم والتكنولوجيا والابتكار. وشملت قائمة المتحدثين أيضاً دونا دودسون، استشاري أول لأمن المعلومات في المعهد الوطني للمعايير والتدريب، وزارة التجارة الأمريكية، وخوان مانيل جوميز، رئيس أمن المعلومات، مجلس مدينة برشلونة، وشادي خوجة، مدير الاستراتيجيات في مدينة دبي الذكية.
وأشار العقيد الرزوقي إلى أهمية تطبيق سياسات فعالة في مجال الأمن والسلامة، وحماية الأمن القومي في مختلف القطاعات، وعلى رأسها القطاع الحكومي والمالي وقطاع ارعاية الصحية وغيرها، كما تحدث عن أهمية تعزيز هذه السياسات في ضوء الانتقال الكبير لاستخدام التقنيات الرقمية في مختلف المجالات.
وركز 'معرض ومؤتمر الخليج لأمن المعلومات‘ في دورة هذا العام على التعامل مع قضايا الأمن التي تواجهها الحكومات والمؤسسات في مختلف القطاعات، مثل قطاع المال والمصارف وقطاع النفط والغاز والرعاية الصحية والتجزئة وغيرها. وأشار المتحدثون الذين يعدون من أهم المخططين العالميين في مجال أمن المعلومات إلى أن البيئة الحالية لأمن المعلومات معرضة لمخاطر وتهديدات كبيرة. وقالت تريكسي لوه ميرماند النائب الأول لرئيس مركز دبي التجاري العالمي: "لا بد من التعامل الجدي مع مخاطر التهديدات الالكترونية المتقدمة، خصوصاً في هذا العصر الرقمي الذي نعيشه"، وأضافت: "لقد حظيت فعاليتي 'يوم ملخص المدن الآمنة‘ و'معرض ومؤتمر الخليج للحوسبة النقالة للمؤسسات - جيميك‘ باستحسان واسع من المتخصصين أيضاً، حيث تلبي هاتان الفعاليتان جانباً مهماً يبرز في عالم اليوم الذي تتوسع فيه فكرة المدن الذكية باضطراد، وهو ما يدعو الجميع للتفكير ملياً في شؤون أمن المعلومات للحوسبة المتنقلة وبناء بيئة رقيمة آمنة مع دفاعات فعالة ضد المخاطر الرقمية المحتملة".
وتوسيعاً لنطاق عمل المؤتمر نحو قطاعي التطبيقات النقالة واستخدام تكنولوجيا المعلومات، أضاف المؤتمر في دورة هذا العام فعاليتين جديدتين، هما 'يوم ملخص المدن الآمنة‘ و'معرض ومؤتمر الخليج للحوسبة النقالة للمؤسسات - جيميك‘. وستعمل هاتان الفعاليتان على جمع أهم خبراء القطاع معاً في نقاش معمق حول هذين الموضوعين الهامين.
وأشار أهم التنفيذيين في العالم في هذا القطاع إلى أهمية تطبيق أفضل الممارسات العالمية في هذا القطاع، خصوصاً من حيث السياسات والخطط وعمليات شراء البنى التحتية المخصصة للمدن الذكية، كما ناقضوا موضوع وضع إطار شامل لتحسين البنى التحتية الأساسية للمدن الذكية.
وترأس "الإحاطة حول المدن الآمنة" الفعالية العقيد خالد ناصر الرزوقي، مدير الإدارة العامة للخدمات الذكية في شرطة دبي، وبسام المحرمة، رئيس أمن المعلومات في وزارة الدفاع بالأردن، والدكتور أميرالدين عبدالوهاب، الرئيس التنفيذي، 'سايبر سيكيوريتي ماليزيا‘، وزارة العلوم والتكنولوجيا والابتكار. وشملت قائمة المتحدثين أيضاً دونا دودسون، استشاري أول لأمن المعلومات في المعهد الوطني للمعايير والتدريب، وزارة التجارة الأمريكية، وخوان مانيل جوميز، رئيس أمن المعلومات، مجلس مدينة برشلونة، وشادي خوجة، مدير الاستراتيجيات في مدينة دبي الذكية.
وأشار العقيد الرزوقي إلى أهمية تطبيق سياسات فعالة في مجال الأمن والسلامة، وحماية الأمن القومي في مختلف القطاعات، وعلى رأسها القطاع الحكومي والمالي وقطاع ارعاية الصحية وغيرها، كما تحدث عن أهمية تعزيز هذه السياسات في ضوء الانتقال الكبير لاستخدام التقنيات الرقمية في مختلف المجالات.
وركز 'معرض ومؤتمر الخليج لأمن المعلومات‘ في دورة هذا العام على التعامل مع قضايا الأمن التي تواجهها الحكومات والمؤسسات في مختلف القطاعات، مثل قطاع المال والمصارف وقطاع النفط والغاز والرعاية الصحية والتجزئة وغيرها. وأشار المتحدثون الذين يعدون من أهم المخططين العالميين في مجال أمن المعلومات إلى أن البيئة الحالية لأمن المعلومات معرضة لمخاطر وتهديدات كبيرة. وقالت تريكسي لوه ميرماند النائب الأول لرئيس مركز دبي التجاري العالمي: "لا بد من التعامل الجدي مع مخاطر التهديدات الالكترونية المتقدمة، خصوصاً في هذا العصر الرقمي الذي نعيشه"، وأضافت: "لقد حظيت فعاليتي 'يوم ملخص المدن الآمنة‘ و'معرض ومؤتمر الخليج للحوسبة النقالة للمؤسسات - جيميك‘ باستحسان واسع من المتخصصين أيضاً، حيث تلبي هاتان الفعاليتان جانباً مهماً يبرز في عالم اليوم الذي تتوسع فيه فكرة المدن الذكية باضطراد، وهو ما يدعو الجميع للتفكير ملياً في شؤون أمن المعلومات للحوسبة المتنقلة وبناء بيئة رقيمة آمنة مع دفاعات فعالة ضد المخاطر الرقمية المحتملة".