أنفك دليلك لاكتشاف المأكولات الدهنية

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

وجدت دراسة جديدة "أنه بالإمكان التمييز بين المأكولات الغنية بالدهون والتي تحوي على القليل منها، من خلال حاسة الشم فقط".

لدينا القدرة على كشف وتمييز الفروق الدقيقة في المحتوى الدهني لأطعمتنا وذكر موقع "هلث داي نيوز" الأمريكي أن الباحثين في مركز "مونيل" للأبحاث في فيلادلفيا، وجدوا أن حاسة الشم عند البشر ماهرة في قياس محتوى الدهون في الأطعمة.

وقال الباحث المشارك في إعداد الدراسة جوهان لاندستروم إن "حاسة الشم عند البشر هي أفضل بكثير مما نظن في مجال إرشادنا خلال حياتنا اليومية، إذ لدينا القدرة على كشف وتمييز الفروق الدقيقة في المحتوى الدهني لأطعمتنا، وهو ما يظهر أن هذه القدرة قد اكتسب أهمية تطورية ملحوظة".
وقال العلماء إن الدهون "كثيفة السعرات الحرارية"، وهي مصدر مهم للطاقة عند البشر، وبالتالي فإنه سيكون مفيداً أن نتمكن من اكتشاف المواد الغذائية في الطعام.
ومن أجل اختبار قدرة الناس على شم الدهون في الأطعمة، طلب الباحثون من متطوعين شم ثلاثة أنواع من الحليب تختلف بكميات الدسم فيها، وهي: 0.125% من الدسم، و1.4% من الدسم، و2.7% من الدسم.
وأجري الاختبار 3 مرات عبر استخدام مجموعات مختلفة من الأشخاص: في فيلادلفيا كان المتطوعون من أصحاب الوزن الطبيعي، وفي هولندا كذلك، ومجدداً في فيلادلفيا مع أشخاص من أصحاب الوزن الطبيعي وكذلك الوزن الزائد.

مشاركات القراء