لابورت لاعب بلباو الفرنسي يرفض عرضين من سيتي وبرشلونة

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

لابورت لاعب بلباو الفرنسي يرفض عرضين من سيتي وبرشلونة

أكد قلب دفاع أثلتيك بلباو, الفرنسي إيمريك لابورت, أنه رفض عروضا من مانشستر سيتي وبرشلونة في الصيف الماضي, نظرا لامتنانه لناديه الحالي, وشدد على أن هدفه الأساسي لم يكن دائما اللعب للمنتخب الإسباني ولكن فرنسا التي ولد فيها.

واشار لابورت في مقابلة نشرتها إذاعة راديو (آر ام سي سبورت) الفرنسية ان نادي أثلتيك هو كل شيء بالنسبة له. فعلت ذلك ورفضت العروض الأخرى كنوع من الشكر.

واعرب عن سعادته بمساعدة فريقه في كل مباراة, مؤكدا انه لازال شابا (22 عاما) وأمامه هامش للتطور .

وقد يشارك لابورت, الذي انضم للمرة الأولى لمعسكر منتخب بلاده, في لقاء “الديوك” يوم الجمعة القادم أمام بلغاريا أو الثلاثاء القادم أمام هولندا, حيث سيستهل وقتها مشاركاته الدولية.

وأبدى اللاعب أسفه للجدل الذي أثير حول هوية المنتخب الذي سيلعب له, الفرنسي أم الإسباني, واعرب عن اعتقاده بأنه لم يتحدث مطلقا عن المنتخب الإسباني كهدف أول له , كان بإمكانه الحصول على الجنسية الإسبانية ولم يفعل. فهو يعيش في إسبانيا منذ سبع سنوات ونصف. بعد خمس سنوات كان بإمكانه الحصول على الجنسية ولم أفعل.

وكان لابورت, المولود في أجان بجنوب فرنسا, قد صرح في فبراير الماضي أنه لا يستبعد اللعب لصالح إسبانيا إذا تأخرت دعوته للانضمام لمنتخب فرنسا.

مشاركات القراء