الاتحاد الاوروبي يسرع عملية المصادقة على اتفاق باريس حول المناخ

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

الاتحاد الاوروبي يسرع عملية المصادقة على اتفاق باريس حول المناخ

يعمل الاتحاد الاوروبي الذي كان في طليعة المفاوضات بشان التصدي للتغير المناخي في ديسمبر 2015 بباريس على تسريع عملية المصادقة على اتفاق باريس خشية ان يجد نفسه على الهامش.

وذكر الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الجمعة في قمة الاتحاد الاوروبي ببراتيسلافا حول مستقبل الاتحاد “ان كل اعضاء الاتحاد الاوروبي باتوا مستعدين للتوقيع باسرع ما يمكن” و”لن نكون آخر من يوقع”.

وفي بداية سبتمبر قبيل قمة مجموعة العشرين في الصين قدمت اكبر دولتين ملوثتين في العالم الصين والولايات المتحدة الاميركية للامين العام للامم المتحدة مصادقتهما على الاتفاق تحت انظار الاوروبيين الذين باتوا تحت الضغط.

وقال مصدر دبلوماسي اوروبي “لا بد من ان تبقى اوروبا في موقع الزعامة. والا فسنكون ازاء خطر مرتبط باجراءاتنا الداخلية ان لا نكون حاضرين ضمن اول المشاركين”.

ويحتاج تنفيذ الاتفاق العالمي حول المناخ الهادف الى احتواء ارتفاع درجة حرارة الارض عند عتبة 2 بالمئة مقارنة بعصر ما قبل الصناعة، الى ان تصادق عليه 55 دولة تمثل مجتمعة 55 بالمئة من الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري.

وادت مبادرة الصين والولايات المتحدة الى دفع مهم للامور.

وبحسب موقع الاتفاق الاطار للامم المتحدة حول التغير المناخي فقد صادقت 27 دولة على الاتفاق تمثل 39 بالمئة من انبعاثات الغاز المسبب الاحتباس الحراري وذلك حتى 15 سبتمبر .

مشاركات القراء