-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
يستمر تحقيق الاكتشافات التي تدعم إمكانية وجود كوكب تاسع غامض يختبئ ضمن النظام الشمسي الخارجي. ورغم أننا لا نملك دليلاً قاطعاً على وجوده، إلا أن العلماء ما زالوا يجرون عمليات المحاكاة ليتصوروا كيف يمكن أن يؤثر علينا.
حيث سعت إحدى عمليات المحاكاة هذه إلى دراسة السلوك المحتمل للكوكب التاسع، عندما تموت شمسنا (خلال أكثر من 7 مليارات سنة).
تشير النماذج السابقة لموت الشمس إلى أنها ستتمدد بشكل هائل إلى قزم أحمر، لتغلف الأرض، إلى جانب عطارد، والزهرة، والمريخ. وسيبدأ هذا التمدد بدفع الكواكب (المعروفة) المتبقية بعيداً عن نطاق الضرر، بينما تتحول الشمس إلى قزم أبيض. مع ذلك، إن تمعنا بهذه المحاكاة، فقد لا يتم الأمر على هذا النحو.
قام الدكتور دميتري فيراس من قسم الفيزياء في جامعة واريك، بنمذجة اللحظات الأخيرة لنجمنا أيضاً، وفي هذه المرة فقط، أضاف الكوكب التاسع إلى المعادلة. حيث رسمت نتيجته توقعات أكثر قتامة بكثير لهذه الكواكب الخارجية.
حيث يقول الدكتور دميتري: "قد لا يكون كل من أورانوس ونبتون على وجه الخصوص، في مأمن من نوبات الشمس وهي تحتضر. يعتمد مصير النظام الشمسي على كتلة الكوكب التاسع، وخصائصه المدارية، إن كان موجوداً".
في خضم كل تلك الإثارة المتعلقة باحتضار الشمس، قد ينجذب الكوكب الافتراضي إلى مدار أقرب. من المرجح لذلك أن يفجر تأثير الدومينو، الذي سيغير المدارات الكوكبية للأجسام المتبقية، والأكثر من ذلك، هو أنه كلما زاد حجم الكوكب التاسع زاد خطر تأثير ظاهرة "الكرة والدبابيس"، الذي سيقصي أحد الكواكب خارج مداره، إلى المجهول السحيق".
وبالتالي، في حين يبدو كل ذلك قصة مخيفة، يمكن للبشر في المستقبل البعيد أن يرووها لأحفادهم لدهور من الزمن، حيث هنالك في الواقع معلومات يمكن الحصول عليها من نتائج أبحاث الدكتور فيراس تفيد في ذلك. وبإمكاننا كذلك أن نجمع بعض التصورات عن عمليات تطور أخرى قد تحدث في نظامنا الشمسي، لتتحول في نهاية المطاف إلى عمليات احتضار.