
قام النرويجي "كاتو بيرنتسين لارسين"، بحشر جسده بالكامل في مرحاض عام لإنقاذ هاتف صديقه.
قرر الصديقان أن لارسين هو الأنسب لهذه المهمة القذرة ولك بفضل جسده النحيف، لكن عندما حاول لارسين الوصول إلى الهاتف وقع في المرحاض وعلق جسده بشكل كامل داخله، مع العلم أن المرحاض العام هناك ينظف وتفرغ محتوياته مرة كل عام.
بعد أن علق لارسين في المرحاض لم يكن أمام صديقه إلى الاتصال برجال الإطفاء، وعند وصولهم قاموا بكسر المرحاض كما هو ظاهر في الصورة لإخراج الرجل، ومداواة جروحه الطفيفة.