-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
عن طريق الجمع بين بيولوجيا الخلايا الجذعية وتكنولوجيا التصوير ثلاثي الأبعاد، طوّر طالب دراسات عليا من مركز العلوم البيولوجية التجديدية في جامعة جورجيا، تقنيةً رائعة لتتبع ووضع علامة على الخلايا الجذعية العصبية.
وقال ستيفن ستايس، الباحث البارز في تحالف جورجيا للبحوث ومدير مركز العلوم البيولوجية التجديدية، "الغير معلوم هو ذاك 'الصندوق الأسود' عندما يحقن الناس الخلايا الجذعية العصبية ولا يكون لديهم فكرة عن موقعها النهائي، أو ما تقوم به – إنها غازية جداً وغير دقيقة".
في بحثه الذي نشر في دورية Advanced Functional Material ، استخدم فورست غودفلو حبيبات حديدٍ مجهرية لتعليم الخلايا الجذعية العصبية قبل زرعها في أجنة الدجاج.
هذه التقنية الفريدة سمحت لهم بمراقبة الخلايا الجذعية لمدة تصل إلى 14 أيام باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي دون التسبب في أي ضرر للخلايا، على غرار البحث الذي يستخدم الجرافين.
وصرّح جودفلو، "أحد الجوانب الحديثة في جسيمات الحديد النانوية هذه، هو أن مركزها الحديدي مغطى بالبوليمرات الاصطناعية، يمكن التلاعب بالغطاء ليظهر باللون الأخضر، أو الأحمر أو مجموعة من الألوان مع المجهر الفلوري أو التصوير بالرنين المغناطيسي لعدد وافر من علاجات الطب التجديدي - لكن السطح هو ما يساعدها على عدم الإضرار بالخلايا."
لأن تقنية التعليم هذه غير باضعة، فهي تظهر كأنها القفزة المقبلة في علاجات الطب التجديدي، ويمكن أن تساعد الناس على تأخير ظهور الأعراض في المصابين بمرضي الزهايمر وباركنسون كما أنها تحمل وعداً بعلاج المرضى الذين يعانون من السكتات الدماغية، فضلاً عن إصابات الدماغ والنخاع الشوكي.
وأضاف جودفللو، "الأمل هو أن هذا البحث سوف يعجّل من وصول الخلايا الجذعية إلى التطبيقات السريرية، حتى إذا كنا نجري دراسات على القوارض فحسب. إذا استطعنا أن نرى أن الخلايا على قيد الحياة وتندمج في الأنسجة دون أن تؤثر سلباً على الحيوان، إذاً إحتمالية تجاوزنا للتجارب السريرية والوصول إلى التطبيق العلاجي الحقيقي سيكون أكبر بكثير وعلى نحو أسرع بكثير