قراصنة إنترنت يهاجمون المواقع الالكترونية للشرطة التايلاندية

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

قراصنة إنترنت يهاجمون المواقع الالكترونية للشرطة التايلاندية

هاجم قراصنة إنترنت المواقع الالكترونية للشرطة التايلاندية يوم الثلاثاء احتجاجا على محاكمة مهاجرين اثنين من ميانمار حكم عليهما بالإعدام الشهر الماضي لقتلهما سائحين بريطانيين اثنين.
وقالت جماعة (انونيموس) الدولية للقرصنة عبر صفحتها على فيسبوك إن 14 موقعا الكترونيا للشرطة التايلاندية تعرضت للهجوم. ومن بين المواقع المدرجة لم يتسن تصفح تسعة منها يوم الثلاثاء.
وأكدت الشرطة اليوم الثلاثاء الهجوم على مواقعها الالكترونية وقالت إن المواقع العامة لم تتضمن أي بيانات سرية.
وقال ديشنارونج سوثيشارنباشا المتحدث باسم الشرطة "ليسوا بالكفاءة الكافية للقرصنة على نظامنا وسرقة أي من بياناتنا."
وفي تسجيل مصور مدته 37 دقيقة نشر بصفحة (انونيموس) على فيسبوك يوم الأحد شكك في كفاءة الشرطة التايلاندية وقدرتها على تولي هذا الأمر والقضايا الأخرى.
وفي الرابع والعشرين من ديسمبر كانون الثاني أدانت محكمة تايلاندية زاو لين ووين هتون -وكلاهما عمره 22 عاما- بقتل حنا ويذردج (23 عاما) وديفيد ميلر (24 عاما) اللذين عثر على جثتيهما على شاطئ بجزيرة كو تاو في جنوب البلاد عام 2014 .
وأثار التحقيق في الجريمة مزاعم بعدم كفاءة الشرطة وممارستها التعذيب وتلفيق الأدلة. ورفض قاض مزاعم التعذيب قائلا إنه لا يوجد دليل على حدوثه.
وأثار الحكم غضبا في ميانمار حيث شارك مئات في احتجاجات خارج السفارة التايلاندية في العاصمة التجارية يانجون دعوا خلالها لإطلاق سراح الاثنين.
ولم يتسن لرويترز التحقق من هوية الجهة التي هاجمت المواقع الالكترونية للشرطة.

مشاركات القراء