-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
أظهر تحليل لصالح مؤسسة الزهايمرز ريسيرش يو.كيه الخيرية أن ثلث من ولدوا في بريطانيا عام 2015 سيصابون بالخرف.
وقالت المؤسسة الخيرية إن الدراسة التي أجراها مكتب الاقتصادات الصحية تكشف عن “أزمة صحية قومية في الأفق مع زيادة عدد المسنين بين سكان المملكة المتحدة” وتبرز الحاجة إلى جهود عالمية لتطوير علاجات لحالة ضياع العقل.
وتقول منظمة الصحة العالمية إن الخرف يؤثر بالفعل على نحو 850 ألف شخص في بريطانيا وعلى 35.6 مليون على مستوى العالم.
وينجم الخرف عن أمراض المخ وأشيعها الزهايمر الذي يؤدي إلى تآكل خلايا المخ ويؤثر على الذاكرة والتفكير والسلوك والقدرة على القيام بالأنشطة اليومية.
ولا يوجد حاليا علاج للزهايمر أو أشكال الخرف الأخرى. ونظرا لأن التقدم في العمر هو أكبر عوامل الخطر المساعدة فسيزيد على الأرجح عدد من يصابون بالخرف مع ارتفاع متوسط عمر الإنسان.
وقال ماثيو نورتون رئيس قسم السياسة في مؤسسة الزهايمرز ريسيرش يو.كيه “إنها أخبار طيبة أن يعيش كل جيل مدة أطول…لكن المهم أن نضمن أن يعيش الناس هذه السنوات الإضافية بصحة جيدة.”
وقال مارك دالاس عالم الجهاز العصبي في جامعة ريدينج البريطانية المتخصص في الزهايمر إن هذه الدراسة تبرز فجوات في جهود البحث والتمويل إلى جانب إلقائها الضوء على حجم المشكلة المحتملة.
وقال “العدد المذهل لمواليد هذا العام الذين سيصابون بالخرف (يجعله) على نفس قدم المساواة مع الأمراض الأخرى التي تغير الحياة. ورغم ذلك فإن هناك باحثا واحدا في مرض الخرف مقابل خمسة في السرطان. يجب أن نستثمر في البحث الخلاق من أجل إعادة التوازن