-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
ينصح العلماء كل من يرغب في تحسين ذاكرته ممارسة تسلق الأشجار كما كان يفعل خلال طفولته..فقد توصل علماء من جامعة شمال فلوريدا في الولايات المتحدة الى هذا الاستنتاج. ويقولون، إذا كان حل الكلمات المتقاطعة عملا سهلا وسودوكو اليابانية (مربعات الارقام المتقاطعة) مملا، فلماذا لا نحاول تسلق شجرة؟ يوضح الباحثون ان عملية تسلق الأشجار المحبوبة لدى ملايين الأطفال لقضاء الوقت، تحسن الذاكرة بصورة جيدة.
المقصود هنا الذاكرة العملية التي نستخدمها يوميا في تذكر أرقام الهواتف وقائمة المواد المطلوب شراؤها، حيث بينت الدراسة ان تسلق الأشجار أو الجري حافي القدمين يحسن هذه الذاكرة بنسبة 50%.
إذا كان هناك من يخاف تسلق الأشجار أو يعتبرها أمرا صعبا، فيمكنه ان يمارس لعبة التنس او كرة القدم، لأن لهما نفس التأثير في الذاكرة. عند ممارسة هذه الألعاب يتعين على الدماغ تتذكر معلومات مختلفة حول كيفية المحافظة على التوازن وتحديد الاتجاه في المكان.
وطلب العلماء من 72 شخصا اعمارهم 18 – 59 سنة اشتركوا في الاختبارات الخاصة بتحديد الذاكرة العملية، طلبوا منهم تذكر مجموعة ارقام مختلفة. بعد ذلك مارس بعضهم لمدة ساعتين تسلق الأشجار والجري حفاة وممارسة لعبة كرة القدم. أما البقية فقد مارسوا رياضة اليوجا واستمعوا الى محاضرات أو الموسيقى.
بعد انتهاء الفترة المحددة اعيد اختبار الذاكرة العملية وتبين ان ذاكرة المجموعة الأولى كانت أفضل بكثير من ذاكرة المجموعة الثانية.