دراسة علمية: الهرمونات تدفع الناس للكذب

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

دراسة علمية: الهرمونات تدفع الناس للكذب

أجرى علماء في الغرب دراسة علمية اشترك فيها 117 متطوعا، بهدف تحديد العلاقة بين مستوى الهرمونات في الجسم والكذب.
أخذ الباحثون عينات من لعاب جميع المشتركين في الدراسة، بعد ذلك طلب منهم حل اختبار رياضي، وتدقيق نتيجته بنفسهم، وبعد ذلك يدققه الباحثون. وكان الباحثون يمنحون المشترك مكافأة مالية كبيرة عن كل اجابة صحيحة،.
بعد انتهاء الاختبار، اتضح ان الذين ضخموا نجاحهم كان مستوى هرموني التستوستيرون والكورتيزول مرتفعا في جسمهم. إن ارتفاع مستوى هرمون الكورتيزول (صيغته الكيميائية C21H30O5) هو نتيجة الكذب، لأن الجسم يزيد من افراز هذه المادة في حالة التوتر النفسي.
أما هرمون التستوستيرون (صيغته الكيميائية C19H28O2) فيخفض من درجة الخوف الناتج عن الكذب ويحفز للحصول على المكافأة عن نتائج الاختبار، أي عمليا يدفع الإنسان الى الكذب وفقا لما ذكره موثع “روسيا اليوم”.
فالعالم فراي يعرفه بأنه محاولة ناجحة غير ناجحة دون مقدمات لإقناع المقابل بشيء ما يعتبره غير صحيح. أما العالم دي باولو، فيعتقد ان الكذب إخفاء الحقيقة، وتضخيم أو تجاهل تفاصيل مهمة. في حين يعرفه إكمان بأنه “قرار يستهدف التضليل دون الاشارة إلى ذلك”.

مشاركات القراء