-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
ستكون الدقيقة الأخيرة من شهر يونيو الجاري بطول 61 ثانية بدلاً من 60، وذلك بسبب عدم الانتظام التام في حركة دوران الأرض، وذلك حين تكون عقارب الساعة عند منتصف ليل 31 يونيو إلى 1 يوليو المقبل وفق توقيت جرينيتش.
لكن العمل على إضافة ثانية للتوفيق بين الزمن الطبيعي الناجم عن حركة دوران الأرض والزمن القياسي الذي تحدده الوسائل التكنولوجية الحديثة، يثير بعض الانتقادات.
ويقول مدير خدمة متابعة حركة دوران الأرض المكلفة دولياً بإضافة هذه الثواني “الكبيسة” دانيال جامبيس أن “الاشخاص العاديين لن يلاحظوا هذا الفرق، ولكن الحريصين كثيراً على الدقة يمكنهم أن يعيدوا ضبط عقرب الثواني في ساعاتهم بعد ذلك”،
ومع إضافة هذه الثانية، فإن الانسان يحاول التوفيق بين مقياسين للوقت هما المقياس الطبيعي (التوقيت العالمي) الذي تحدده حركة دوران الأرض وموقعها، والتوقيت الذري الدولي الذي تحدده منذ العام 1971 الساعات الذرية الشديدة الدقة.
وحين بدأ العمل بالتوقيت العالمي المنسق في العام 1972 بعد اتفاق دولي بهذا الشأن، قال الخبراء إن الفرق بين التوقيتين لا ينبغي ان يتجاوز تسعة أعشار الثانية، وأن اي فرق أكبر من ذلك يجب أن يؤدي إلى زيادة ثانية واحدة على التوقيت العالمي.
ومنذ العام 1972، أضيفت 26 ثانية، بما فيها تلك التي ستضاف في آخر الشهر الجاري، وتعود آخر ثانية “كبيسة” تم اضافتها الى منتصف مايو من العام 2012، والتي قبلها إلى العام 2008.
ولا تروق إضافة الثانية الكبيسة للجميع، فبعض الدول مثل الولايات المتحدة وفرنسا، ترغب في إلغائها والاعتماد فقط على الساعات الذرية. أما دول مثل بريطانيا فتناصر الإبقاء عليها وإعادة ضبط الساعات عالمياً للمواءمة بين التوقيتين.
وسيعقد الاتحاد الدولي للاتصالات مؤتمراً في نوفمبر من العام 2015 في جنيف لبحث هذه المسألة ، وفي حال إقرار إلغاء إضافة الثانية الكبيسة، سيصبح التوقيت العالمي معتمداً على الساعات الذرية حصراً ومستقلاً تماماً عن حركة الأرض.