-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
قدمت شركة أميركية تقنية رائدة، يمكنها استخدام تعبيرات وإيماءات الوجه لقراءة المشاعر الحقيقية للشخص، بما يمكن معه استعمال التقنية كجهاز لكشف الكذب، على سبيل المثال.
واستعرضت شركة “أوفو” الأميركية، المتخصصة بتطبيقات الأجهزة المحمولة، تقنيتها خلال الملتقى الدولي للأجهزة المحمولة في برشلونة مؤخرا، مشيرة إلى أنها تمثل نتاج سنوات من الأبحاث والعمل الأكاديمي، وتنوي الشركة ترويجها بشكل تجاري، معترفة في نفس الوقت أنها قد تسبب قلقا وتضع بعض الضغوط على البشر.
وتعتقد “أوفو” بوجود فرصة جيدة لتسويق التقنية في مجالات العمل السياسي، والتوظيف، ولأصحاب المتاجر أيضا، بحسب صحيفة “تلغراف”.
ففي المجال السياسي تم اختبارها بالفعل في الولايات المتحدة، على أن يجرى المزيد من التجارب مستقبلا على نطاق أوسع في الانتخابات الرئاسية المقبلة، لقياس ردة الفعل على الخطابات والمناظرات السياسية.
وفي مجال التوظيف، يمكن لشركات التوظيف الحصول على معلومات أدق حول المترشحين للوظائف من خلال مقابلات ستتم عبر الفيديو، ومراقبة ردة فعلهم بصورة دقيقة، وتحديدا حركات الفم والعين والجبين أثناء الإجابة.
وجرى تطوير التقنية التي تستخدمها “أوفو” في جامعة كامبريدج ومعهد ماساشوستس للتكنولوجيا، حيث قام العديد من الباحثين باستخدام مجموعة هائلة من الصور التي ترصد الانفعالات البشرية، لتمكين أجهزة الكمبيوتر من اكتساب القدرة على الرصد والتعرف على المشاعر البشرية، علما أن هذه الصور جرى التقاطها أساسا لدراسة مرض التوحد.