دراسة طبية: الشعور بالبرد " شعور معدي"

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

دراسة طبية: الشعور بالبرد " شعور معدي"

ليس فقط التثاؤب معديا, ولكن الإحساس ببرودة الجو معديا أيضا, وفقا لأحدث الأبحاث الطبية التي أجراها فريق من الباحثين البريطانيين, فإن رؤية أي شخص يرتجف تجعلك تشاركه الشعور بالبرد.
ووجد الباحثون فى جامعة “ساسكس” البريطانية أن المتطوعين الذين شاهدوا أشرطة الفيديو من الناس بأيديهم ماء بارد, لوحظ انخفاض درجة حرارة أجسامهم بشكل كبير, وهو ما يشير إلى أن البشر عرضه لعدوى الشعور بدرجات الحرارة المنخفضة.
وقال الدكتور نيل هاريسون أستاذ طب النفس والأعصاب والمشرف على تطوير الأبحاث “إن مثل هذه التغيرات الفسيولوجية اللاواعية قد تساعدنا في تعاطف مع بعضنا البعض فى إطار المجتمع الذى نعيش فيه”.
وأوضحت الأبحاث أن الإنسان مخلوق إجتماعى عميق, وهو ما يعزز قدرتنا على العمل معا فى المجتمعات المعقدة ولتحليل هذة النظرية, وقام المشاركون فى الدراسة بمشاهدة ثمانية أشرطة من الجهات الفاعلة ووضع أيديهم فى ماء دافىء ثم بارد ثم تم قياس درجة حرارة أيديهم.
وأوضح الباحثون أن أيدى المشاركين كانت أكثر برودة بشكل ملحوظ عند مشاهدة أشرطة الفيديو “الباردة”, ومع ذلك فإن أشرطة الفيديو “الحارة” لم تؤد إلى تغيير في درجة حرارتهم.

مشاركات القراء