-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
أعلنت وزارة الصحة النمساوية أنها تعتزم فرض قيود على بيع السجائر الالكترونية والمنتجات المرتبطة بها إلى جانب البخاخة التي تستخدم في استنشاق بخار مكون من خليط من النكهات شبيهة بالتدخين والتي انتشرت بشدة في الآونة الاخيرة.
كما تم ارسال تعديل على قانون احتكار التبغ إلى المجلس القومي لمراجعته ووفقا لهذا التعديل فأن السجائر الالكترونية – بما فيها الشيشة الالكترونية ، فضلا عن النكهات التي تحتوي على نيكوتين والسوائل التي بدون نكهة والتي يمكن تقطيرها في السجائر الالكترونية وقطع الغيار الخاصة بها التي يعاد ملأها من جديد – ستباع في المستقبل
من خلال محال التبغ المسجلة فقط وقصر بيع هذه السجائر في المستقبل بشكل حصري على باعة السجائر فقط.
وينظم القانون الجديد توزيع مثل هذه المنتجات ويؤكد أنها ليست مثل اللعب ويقول المنتقدون أن هذا الاجراء يأتي لان الانواع الجديدة من السجائر الالكترونية وأجهزة
الرذاذ الخاصة باستنشاق النكهات أصبحت جذابة للغاية بالنسبة للاطفال، ولذا تحاول وزارة الصحة تقليل الاثار الصحية المرتبطة بتدخين هذه النوعيات من السجائر على
اعتقاد أن عملية استنشاق بخار النكهات هو البوابة لاستخدام التبغ بصورة أكبر.
يذكر أن هذه الوسيلة الجديدة وهي استنشاق البخار والمستخلص من عدة نكهات تعد أحدث وسائل التدخين غير المباشر يتم تبخيرها وتحويلها إلى رذاذ من خلال بطارية صغيرة تعمل بالطاقة ، ويطلق عليه مشتقات لفظ البخار أو التبخير باللغة الانجليزية “فيب” و “فيبنج” و “فيبر” وباتت تنتشر بين أوساط المدخنين وأيضا الشباب على اعتبار أنهم يهجرون عادة تدخين النيكوتين ومضاره إلى ما هو أخف ضررا ، ولكن الكثير من الاطباء والجهات الطبية يشككون في صحة ذلك.
كانت وزارة الصحة العالمية قد أصدرت في يوليو الماضي تقريرا يحث الحكومات على منع السجائر الالكترونية في الاماكن المغلقة ومنع بيعها لمن هم أقل من 18 عاما ومنع عرضها في ماكينات البيع الالكترونية.