بحث : الديناصورات عاشت في السعودية

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

بحث : الديناصورات عاشت في السعودية

كشفت أهم مطبوعة علميّة في العالم أن عظامًا مُتحجّرة عُثر عليها شمال غربيّ السعوديّة، تؤكد وجود الديناصور الآكل للحوم في المملكة منذ 75 مليون عام ونشرت مجلة " المكتبة العامة للعلوم " التي تصدر في سان فرانسيسكو، نتائج بحث أعدّه علماء سعوديون وسويديون وأستراليون، يؤكد أن العظام التي عُثر عليها في تكوينات صخريّة في المملكة، تُشبه الأنواع التي عُثر عليها في شمال أفريقيا وجزيرة مدغشقر.
وأشار الباحثون إلى أن كتلة الأرض التي تعرف في السعودية، كانت مُلتصقة قبل 75 مليون عام، بما يُعرف حاليًا بقارة أفريقيا، ورجحوا أن تلك الديناصورات ربما هاجرت إلى السعودية من أفريقيا.
وشدد الباحثون على أنهم لم يتوصلوا إلى أدلة قوية على احتمال وجود ديناصور سعوديّ قائم بذاته٬ لكنهم أكدوا أن العظام التي عُثر عليها في السعودية تُمثل دليلاً على وجود تلك الحيوانات المُنقرضة في الجزيرة العربية وأن العثور على عظام ديناصورات مُتحجّرة في الجزيرة العربية والمشرق العربي أمر نادر جدًا.
ولعبت هيئة المساحة الجيولوجية السعوديّة، دورًا كبيرًا في المساعي الرامية إلى كشف طبيعة الأحفوريات التي تم العثور عليها في المملكة٬ خصوصًا خلال الفترة من 2004 إلى 2008 فيما أشارت المجلة إلى أن من العلماء السعوديين الذين شاركوا في هذا البحث يحيى المفرح وعادل مطري، ومحمد حلواني، وعبدالعزيز ناصر.

مشاركات القراء