-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
ظهر اليوم بيان على المواقع الإخبارية المختلفة مفاده أن ايفان سبيخل ذو ٢٣ عام و المدير التنفيذي لسناب شات، مازال يعيش عند والده. ايفان سبيخل الذي قال لا ل" فيسبوك"و ل" جوجل" و الذي يرى أن قيمة تطبيقه أعلى بكثير مما تم عرضه عليه.
و تقصد المقالات الصحفية مع أنه مازال يعيش عند والده، أن تطبيقه لا يستطيع للان تحقيق أي إيرادات و أن والده هو من يصرف عليه. تطبيقه الذي تم تقديم أكثر من ٣ مليار دولار فيه.
يشار أنه كان يتم مشاركة أكثر من ٥٠ مليون صورة عن طريق تطبيق " سناب شات" العام الماضي، ليتضاعف العدد الآن ٧ مرات.
فوق هذا التطبيق مفضل لدى فئة الشباب و المراهقين، الذين أصبحوا يهربون من فيسبوك حاليا. و ما عدا كل هذا التطبيق ناجح في المجال المحمول. و كان تم تأسيس "سناب شات " في نهاية ربيع ٢٠١١. حينها كان يدرس ايفان سبيخل تصميم المنتجات في جامعة ستان فورد المرموقة في كاليفورنيا.
قام حينها بالتعاون مع صديقه بوبي مورفي (٢٥ عام)، المدير التقني ل"سناب شات" الان، بتصميم تطبيق أعطياه الاسم " Picaboo " لمشاركة الصور. و قاما بإضافة ميزة حذف الصور التي يتم إرسالها بعد ثواني قليلة. ليلاحظ الاثنين أن التطبيق ممكن أن يلاقي رواج واسع.
لكن على العكس كانت البداية صعبة و الانتشار بطيء. و لكن لم يقف هذا عائق أمام الاثنين. على العكس أوقف ايفان دراسته و عاد ليعيش عند والده. و للان يتم ادارة التطبيق الهائل من صالون المنزل. “فقط عندما يطردني، سوف أترك المنزل”.