خلال مؤتمر " Narrative PR Summit" : احمد ناجى يؤكد 3 أنواع للشركات المانحة لتمويل العمل المجتمعى ل 48 الف جمعية أهلية

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

كتب : خالد حسن

أكد احمد ناجى خبير التمويل والسياحة أن لدينا 48 الف جمعية اهلية مسجلة فى وزارة الشؤون المجتمعية، المعروف منهم للاسف 15 جمعية فقط ، موضحا ان تعريف الجمعيات الأهلية هى اى جمعية تسعى للتنمية المجتمعية بدون تحقيق اى أرباح.

اضاف مصصلح المسؤولية المجتمعية ظهر لاول مرة فى مصر منذ عام 2010 بسبب دخول الشركات فى البورصة وظهور هذا البند فى ميزانيات الشركات .

جاء ذلك بالحلقة النقاشية بعنوان " ما لا تستطيع المؤسسات التنموية قوله وما لا يعلمه الاعلام ومسئولى العلاقات العامة " التى أدارها حليم ابو سيف مستشار ومدرب الإعلام والتواصل بشركة رادا للبحوث والعلاقات العامة ، على هامش خلال فاعليات مؤتمر " Narrative PR Summit " الذى نظمته اليوم ، الأربعاء،شركة " CC PLUS " المتخصصة فى مجال الاستشارات الإعلامية والعلاقات العامة .

أضاف هناك 3 نوعيات من الشركات التى تقوم بالعمل المجتمع تقدم منح مجتمعية أولها الوجهة الاجتماعية وهى لا تهتم لمن تتبرع أو لماذا بقدر اهتمامها بالدعاية والرغبة فى تغير صورتها ومعالجة مشكلة مت فى أحد منتجاتها اما النوع الثانى من الشركات المانحة فهى شركة تبحث عن تضبيط صورتها وجزء من استراتيجيتها لتنمية المجتمع وأداء رسالة مهمة لشكر المجتمع والتعبير عن رغبتهم فى حل بعض التحديدات المجتمعية .

أما النوع الثالث من الشركات المانحة فهى شركات فهى شركات لا تهتم بالتركيز على مجال تنموى محدد بقدر ما ترى المنافسين ماذا يفعلون فيتم تقلديهم بدون التقيد بمجال التنمية المجتمعى واحد وإنما هناك تنوع فى تقديم المنح .

مشاركات القراء