-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
أكدت دراسة حديثة أن تحقق الأشخاص من هواتفهم المحمولة كل فترة أو تلقي المكالمات على العشاء مع الأصدقاء قد يكون سببا في تعاستهم المستمرة.
والسبب في ذلك، بحسب الدراسة التي أجراها الباحثون في جامعة لندن، يعود إلى أن الهواتف تستنزف حوالي 17 في المائة من أوقات فراغ المستخدمين، وهي النسبة الأكبر بين جميع الأنشطة التي نقوم بممارستها بشكل يومي.
واعتمدت الدراسة على سؤال أكثر من 450 شخصا حول الأشياء التي تشتت تركيزهم في أوقات فراغهم، مثل الهواتف المحمولة، والموسيقى الموجودة في الخلفية، والإعلانات، وضجيج حركة المرور، وأعمال البناء، ونباح الكلاب.
ووفقا لنتائج المسح، وجد الباحثون أن تشتت الانتباه يستنزف حوالي 28 في المائة من أوقات فراغنا، وكان العامل الأكبر في ذلك هو تصفح الهواتف المحمولة..فعلى سبيل المثال، قال 15 في المائة من الأشخاص الذين شاركوا في الدراسة إنهم يمضون نصف أوقات فراغهم على الأقل على هواتفهم، رغم انخراطهم في أنشطة أخرى خلال ذلك، مثل تناول الطعام مع العائلة أو التنزه مع الأصدقاء.
كما أشارت الدراسة إلى الحزن الذي أبداه بعض الأشخاص المشاركين في المسح عند سؤالهم عن آخر مرة تجمعوا فيها مع عائلاتهم على العشاء أو في نزهة.
ويقول الباحثون إنهم ليسوا متأكدين من السبب في هذا، ولكنهم يرجحون أن الأشخاص يشعرون بالضيق بسبب عدم قدرتهم على السيطرة على الرغبة في تصفح هواتفهم، بينما يدركون، في المقابل، أنهم لا يستطيعون السيطرة على مصادر التشتت الأخرى، مثل ضوضاء أعمال الطرق أو نباح الكلاب.