دراسة: متابعة العمل خارج وقت الدوام يعرضك لمزيد من التوتر والقلق

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

سلطت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الضوء على أبرز المخاطر الصحية الناجمة عن تصفح البريد الإلكتروني "email" من خلال الهواتف الذكية والحواسب اللوحية خارج ساعات العمل الرسمية أو الدوام، حيث كشفت دراسة أميركية حديثة أن هذا السلوك يساهم بشكل ملحوظ في زيادة معدلات التوتر والضغوط والقلق لدى الإنسان، وقد تعرضه لمشاكل صحية كبيرة مع مرور الوقت، وهو ما يعد أمراً خطيراً للغاية.
وكشفت النتائج أن حوالي نصف الموظفين الذين يستخدمون هواتفهم وحواسبهم اللوحية لتصفح الإيميل خارج ساعات العمل الرسمية، أكدوا أنهم يعانون من ضغوط كبيرة على مدار اليوم، وكما أشاروا أن نمط وأسلوب حياتهم تحول للأسوأ، وذلك حسبما أظهرت نتائج الاستطلاع الذى أجرته منظمة جالوب الأميركية لاستطلاعات الرأي، وشمل هذه الاستبيان أكثر من 4475 شخصا بالغا.
وأضاف الباحثون أن تلك النتائج تتوقف بشكل كبير على نوع الوظيفة، حيث تتطلب بعض المهن الاستعانة بوسائل التكنولوجيا الحديثة واستخدام الهاتف والتابلت لتصفح البريد الإلكتروني خارج وقت الدوام، وهو ما يعرض الموظف للمزيد من الضغوط، لافتين إلى ضرورة أن يتكيف هؤلاء العاملين على التعامل مع المهام المطلوبة منهم ويتعاملوا بشكل أفضل مع تلك الضغوط التي تواجههم، وجاءت هذه النتائج على الموقع الإلكتروني لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية في الثالث من شهر مايو الجاري.

مشاركات القراء