-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
العام الماضى شهد منافسة قوية على سوق الهواتف النقالة في الإمارات العربية المتحدة بتوالي الإصدارات الجديدة ونجاحات متفاوتة. لكن أرقام هيئة تنظيم الاتصالات للربع الثالث من العام أظهرت قصور رؤية مصنعي الهواتف التجارية حيث أن الذين يبذلون المجهودات التسويقية الأكبر لم يكونوا حتما الفائزين.
قد يكون ذلك بسبب تراجع عام مثل بلاكبيري أثر على السوق المحلي، أو بسبب فكرة مسبقة تجعل الشركات تخصص كل مجهودها على المنتجات الفاخرة معتقدة أن جميع المقيمين في دولة الإمارات يريدون أغلى فئة في الهواتف الذكية وأكثرها تعقيدا دون النظر إلى فئات مستهلكين كالعمالة والمسنين الذين يحتاجون منتجات بسيطة وغيرها.
فبين الهواتف النقالة الأكثر استخداما على الشبكة المحلية نجد أبسط الهواتف البسيطة من الجيل الثاني أو بدايات الجيل الثالث. فقد إحتلت هواتف نوكيا زهيدة السعر (Nokia 101/1010- Nokia E5 -Nokia 1280/1282- Nokia X1) المراتب الأولى بين الهواتف الأكثر استخداماً . لذا يشير التقرير إلى أن 56.2 % من جميع الهواتف المسجلة على شبكات الاتصالات في دولة الإمارات العربية المتحدة تم تصنيعها من قبل شركة نوكيا. ورغم ذلك تظهر الأرقام أن الشركة لم تتمكن من تعظيم حصتها السوقية أو على الأقل الاعتماد على تلك الحصة الكبيرة أصلا لدفع المستخدمين للانتقال إلى النماذج الأحدث من فئة Asha . بينما أن تلك الترقية من خلال برامج إحلال واستبدال من المرجح أن تدر أرباحا طائلة لا يستهان بها، وتعد مدخلا على المدى الطويل لهؤلاء المستخدمين إلى فئة Lumia الأعلى بدلا من التكلفة الإعلانية الضخمة على المدى القصير لأعلى تلك الهواتف سعرا.
ومن حيث الحصة جاءت هواتف سامسونج في المرتبة الثانية لكن من الصعب تحديد إذا كان ذلك مترتبا على التسويق المحلي أم على النجاح العالمي الذي تشهده الشركة. أما بلاكبيري فلا زالت تحتل المركز الثالث لكن بمنتجات قديمة مثل فئة Bold تظهر أن الدفعة الإعلانية للجيل الجديد من طرازاتها لم تكلل بالنجاح المرجو.
ورغم أن أبل تأتي في المركز الرابع ألا أنها تتفوق على سوني وLG وHTC دون بذل مجهود تجاري محلي يذكر وبهوامش ربح أعلى من جميع منافسيها. بل وتتصدر القائمة إذا اقتصرت على الهواتف الذكية بتحقيق iPhone 5 المركز الأول وs4 المركز الثالث و4 المركز الرابع.