لندن تستحوذ على لقب افضل مدينة للتعليم العالي

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

إذا كانت هناك مدينة في العالم يمكن أن تكون عاصمة عالمية للتعليم العالي، فهى مدينة لندن، والتي ضمت خمس من افضل 100 جامعة في العالم ، فى الوقت الذى ضمت فيه بريطانيا 19 جامعة ضمن التصنيف ، احتلت الولايات المتحدة قائمة الدول بوجود 28 جامعة ضمن التصنيف المئوى …
ووفقا لتصنيف الجامعات العالمى الذى اعدته مؤسسة الاستشارات التعليمية البريطانية Quacquarelli Symonds ونشر هذا الاسبوع ، جاء معهد ماساشوستس الامريكى للتكنولوجيا فى المركز الاول للعام الثالث على التوالى ، يليه جامعة كمبردج ، ثم امبريال كولدج لندن ، بينما حلت جامعة ” هارفارد ” الامريكية فى المركز الرابع ،ثم جامعة اوكسفورد البريطانية ،و بالمركز السادس لندن كولدج ، و المركز السابع ستانفورد الامريكية، ثم معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا ، ثم جامعة برنستون الامريكية و اخيرا بالمركز العاشر جامعة يال الامريكية .
وشهد التصنيف ارتقاء العديد من الجامعات المرموقة الآسيوية التى تقدم ترتيبها بسرعة في السنوات الأخيرة، بقيادة جامعة سنغافورة الوطنية وجاءت بالمركز، و فى امريكا الجنوبية احتلت جامعة سان باولو الطليعة ، وفى أفريقيا كانت جامعة كيب تاون فى المقدمة.
ويضم المؤشر 863 جامعة و معهد على مستوى العالم ، يتم تصنيفها من خلال مجلس استشارى يضم اكبر تجمع من الاكاديمين فى العالم ، ويستند ترتيب الجامعات فى المؤشر البريطانى الى أربع ركائز رئيسية هي: البحث والتعليم، فرص العمل، والسمعة الدولية

مشاركات القراء