بلاتيني ينتقد تهاون الفيفا مع التمييز في كأس العالم

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

انتقد ميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الاوروبي لكرة القدم اليوم الاربعاء الاتحاد الدولي (فيفا) قائلا إنه تهاون في التعامل مع حوادث التمييز خلال كأس العالم.
وقال المسؤول الفرنسي في افتتاح مؤتمر لمناهضة التمييز في روما “من الجيد ان تشكل العديد من اللجان ومجموعات العمل لكنها لن تنجح دون بنية تحتية .. وقواعد.”
وتابع “وضع الاتحاد الاوروبي نظام مراقبة معقداً لكل المباريات التي تنطوي على مخاطر كبيرة ولذلك على عكس كأس العالم تم تطبيق سياسة عدم التسامح بكل حزم وقوة.”
ويبدو أن بلاتيني كان يشير الى اخفاق الفيفا في فرض عقوبات على جماهير مكسيكية رددت هتافات مسيئة بالاسبانية ضد حراس مرمى الفرق المنافسة خلال مباريات.
وقال كلاوديو سولسر رئيس لجنة الانضباط في الفيفا وقتها إن قرار عدم فرض عقوبات على المكسيك جاء لأن الاساءة لم تستهدف لاعبا بعينه.
كما لم يتخذ الفيفا أي اجراء ضد جماهير المانية طلت وجوهها باللون الاسود في مباراة امام غانا وكذلك ضد جماهير كرواتية رفعت اعلاما للنازيين الجدد.
واضاف بلاتيني “الكرة مرآة المجتمع وتعكس قدراته لكنها تبرز عيوبه”
وتابع “يتعين علينا العمل على حماية الفئات الاكثر ضعفا. التمييز بلاء شوه التاريخ لسنوات طويلة.. لا يمكن بعد الان القبول بوجوده في مجتمعاتنا التي يتعين معاملة الجميع فيها على قدم المساواة

مشاركات القراء