-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
لم تحدث أوبر ثورة في عالم النقل بفكرة النقل المشترك فحسب، بل ابتكرت نموذج أعمال جديد تماماً. ولهذا لا يفاجئنا أن تستمر في ابتكار التقنيات التي ستبرهن مرة أخرى أنها تغير الأسلوب القائمة لممارسة الأعمال.
أعلنت أوبر في أكتوبر المنصرم عن خططها لتطوير مركبة عمودية الإقلاع والهبوط (فيتول VTOL) لتقديم خدمة نقل مشترك ذات جدوى اقتصادية عالية، قادرة على نقل الركاب ضمن المدن. وسينضم المهندس السابق في ناسا مارك مور إلى الفريق لجعل هذه السيارات الطائرة الجاهزة للطلبات حقيقة واقعة.
قدم مور خبراته الهندسية سابقاً لإعداد تقرير أوبر الإرشادي عن مركبة فيتول، وسيشغل منصب المدير الهندسي لمشروع الشركة الجديد «أوبر إيليفايت» (أوبر ترتفع).
يقول المهندس المخضرم الذي أمضى 30 عاماً في ناسا لموقع بلومبيرج: «لا توجد شركة أخرى أكثر قدرة على قيادة هذا النظام الجديد، وتحويل سوق فيتول الكهربائية المدنية إلى حقيقة واقعة.»
مشكلات السيارات الطائرة
على الرغم من أن مور عقد العزم على الوصول برؤية أوبر إلى مستويات أعلى، فإنه نظرته الواقعية تجعله يدرك الصعوبات التقنية واللوجستية لهذا المشروع.
فمن الناحية التقنية، على الشركة أن تعمل على تحسين فعّالية المركبة، وتتعامل مع محدودية البطارية، إضافة إلى مواجهة المشكلات المحتملة، مثل التلوث بالضجيج. أما من الناحية اللوجستية، فيجب أن تمارس الشركة الضغوط على السلطات المعنية لإصدار قوانين لحركة الطيران، ومنح المركبات رخصة استخدام. لكن نظراً لقوة سوق أوبر، فإن مكانتها تجعلها في الموقع المناسب للبرهان على إمكانات هذه التقنية، وتمهيد الطريق لمبدعين آخرين يعملون على رفع السيارات إلى السماء.
كانت شركة إيروموبيل تعمل على نموذج أولي يجمع ما بين خصائص السيارة التقليدية والطائرة الصغيرة، ويعمل مشروع فاهانا على سيارة شبيهة ذاتية التحكم تعمل كالحوامة لنقل الركاب جواً. وبدأت جيتباك أفييشن، وهي شركة تركز أساساً على حقائب الظهر النفاثة، بدخول مجال السيارات الطائرة.
لا ريب أن أوبر، إضافة إلى تلك الشركات الأخرى، ستجد شكلاً جديداً للنقل يمتاز بالراحة والاستدامة والابتكار