جامعة ميلان الايطالية : الفواكه تطيل عمر الإنسان

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

 جامعة ميلان الايطالية :  الفواكه تطيل عمر الإنسان

أعلن العلماء في جامعة ميلان الإيطالية أن تناول الفواكه بشكل منتظم يطيل عمر الإنسان..وذلك بعد إجراء بعض التجارب العلمية وتحليلهم للإحصاءات ودلت الدراسات على أن وجود الألياف في الخضروات والفواكه يؤثر إيجابا على الحالة الصحية للإنسان، مما يطيل من فترة الشباب.
وكان علماء أمريكيون قد أكدوا تلك النظرية بإجرائهم لتجربة استغرقت 10 أعوام، شارك فيها 100 متطوع تجاوز سنهم 65 عاما.
ودرس العلماء نمط حياة المشاركين، بعد أن قسموهم إلى 3 مجموعات حسب طعامهم المفضل. وكان أعضاء المجموعة الأولى يتناولون الخضروات والفواكه الطازجة الغنية بالألياف يوميا. أما أعضاء المجموعة الثانية فلم يتناولوها أبدا. واتصف هؤلاء برفضهم التام لتناول الفواكه، وفي حال تناولها فإن ذلك يحدث مرة واحدة خلال بضعة أشهر. أما أعضاء المجموعة الثالثة فتناولوا الفواكه والخضروات حسب ما يحتاج إليه جسمهم.
وتابع الخبراء المؤشرات الحيوية والنفسية لكل المشاركين في التجربة بشكل يومي. واتضح أن الحالة الصحية لأعضاء المجموعة الأولى كانت أفضل مقارنة بالمجموعتين الثانية والثالثة.
ودفع هذا الأمر بالعلماء إلى الاعتقاد بأن تناول الفواكه والخضروات كل يوم، يؤدي إلى تحسين الحالة الصحية بنسبة 40% عما هو عليه لدى الآخرين، مما قد يطيل العمر عدة أعوام.

مشاركات القراء