-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
– في 1992 قامت ستيلا ليبيك بمقاضاة ماكدونالدز لأنّ قهوتها كانت شديدة السخونة وبالتالي عندما حاولت شربها سقطت عليها وسببت لها حروقا من الدرجة الثالثة ووضعتها في ألم لا يطاق واضطرت لإجراء عمليات ترقيع لجلدها لتتعافى, وبالفعل كسبت القضية وتم تعويضها بمبلغ يقترب من الـ 3 مليون دولار أمريكي (11.25 مليون ريال سعودي).
الأمر مختلف هنا قليلاً, فهنالك دعوى قضائية مرفوعة على أبل إثر أنّ عائلة موديسيتي في عشية رأس سنة 2014 بتكساس, كان أب الأسرة جيمس موديسيتي مشتتًا بتطبيق الفيس تايم على هاتفه الآيفون أثناء قيادته للسيارة بسرعة وصلت 65 ميل (105 كيلومتر) في الساعة مما سبب تعرضه لحادث مريع توفيت فيه ابنته موريّا متأثرة بجراحها أما هو-جيمس- وابنته الأخرى إيزابيل وبيثاني زوجته قد نجوا.
وإثر ذلك رفعت العائلة قضية على أبل بمحكمة كاليفورنيا تتهمهم فيها أنهم السبب في الحادث لعدم إصدارهم البرمجية التي تمنع استخدام تطبيق الفيس تايم أثناء تواجد مستخدم الهاتف خلف مقود السيارة, حيث أنّ أبل كانت قد تقدمت بطلب لإصدار هكذا برمجية في 2008 ولكنها قررت في 2014 عدم طرحها بتاتا ويرى محامي العائلة أنّه إذا ما صدرت هذه البرمجية كان الحادث ببساطة.. لن يحدث وسيظل السائق مركزا في طريقه.
هذه القضية مثيرة للغاية, فهي تسلط الضوء على مسئولية شركات التكنولوجيا عن أمان مستخدميها وإجبارهم على الالتزام بمعايير محددة, لذا ليس علينا الآن سوى متابعة القضية ورؤية ما ستصل إليه هيئة المحلفين وما سيقرره القاضي في النهاية لأنّ بها ستتقرر كثير من الأمور الهامة.