-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
بدأت خدمة البريد الوطنية في فرنسا "لو جروب لا بوست" Le Groupe La Poste، برنامجاً تجريبياً بهدف الترويج لاستخدام الطائرات بدون طيار ذاتية التحكم داخل البلاد. يأتي هذا الإعلان في أعقاب نجاح شركة أمازون بإنجاز أول توصيل جوي لها بدون طيار في سماء المملكة المتحدة.
تعمل الشركة الفرعية التابعة لخدمة البريد، DPDgroup، منذ عام 2014 على تطبيق فكرة التوصيل الجوي بدون طيار بشكل فعلي في الدول الأوروبية. قامت المجموعة بتوقيع شراكة مع شركة فرنسية لصناعة الطائرات بدون طيار، أتيكسيس، لإنتاج طائرات من هذا النوع يمكنها أن تحلق حتى مسافة 19 كيلومتراً (12 ميلاً) بسرعة تصل حتى 31 كيلومتراً في الساعة (19 ميلاً في الساعة)، وهي تحمل طرداً يزن حتى 3 كيلوغرامات (6.6 أرطال).
يمتد مسار اختبار الطائرة بدون طيار قرابة 15 كيلومتراً (9.3 أميال)، وهي المسافة بين اثنين من المستودعات في جنوب شرق البلاد، سانت ماكسيمين لا سانت بوم، وبوريير في منطقة بروفنس في فرنسا، حيث يتم إسقاط والتقاط الطرود من هذه المستودعات المخصصة وإليها.
دائماً ما يترافق تحقيق أي تقدم جديد في تكنولوجيا الروبوتات ذاتية التحكم، بتجدد النقاش حول فرص العمل والبطالة. يقول خبراء: إن الروبوتات ستستمر بإزاحة البشر عن مواقع عملهم، حيث يتوقع البعض أنه بغض النظر عن الموقع، فإن ما يتراوح من 47% إلى 81% من الوظائف، قد تختفي بسبب هذه التكنولوجيا.
لم تعد الأعمال ذات المهارات المنخفضة – كالتصنيع - الصنف الوحيد من فرص العمل التي يمكن أن تتعرض لتراجع كبير. فقد أثبت مؤخراً نظام الذكاء الاصطناعي من IBM، واطسون، أن فعاليته في تقديم توصيات تخص معالجات السرطان تضاهي فعالية الأطباء، حتى إن المحررين ليسوا في مأمن من هذا المصير، فقد تمكن واطسون أيضاً من تحرير مجلة بأكملها من تلقاء نفسه. يقال أيضاً إنه يمكن للذكاء الاصطناعي أن يشكل بديلاً عن 80% من العاملين في مجال تكنولوجيا المعلومات.
يجري نقاش الدخل الأساسي الشامل باعتباره طريقة لتخفيف التأثير الذي ستتركه الأتمتة على القوى العاملة، ولكن حتى لو لم يكن ذلك هو الحل النهائي، ينبغي القيام بشيء ما قريباً لتعويض فقدان الوظائف الناجم عن هذه التكنولوجيا.