أمريكا تأمل بالحصول على موافقة روسيا لإقامة محمية بالقطب الجنوبي

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

أمريكا تأمل بالحصول على موافقة روسيا لإقامة محمية بالقطب الجنوبي

تأمل الولايات المتحدة في أن تتمكن من إقناع روسيا بالموافقة على خطة من شأنها حماية مساحة واسعة مما يصفه علماء البحار بأكبر مساحة مائية على الأرض بحالتها الأصلية بعد محاولات فاشلة متكررة لإقامة محمية بالقطب الجنوبي.

وتلتقي لجنة المحافظة على الموارد البحرية الحية في القطب الجنوبي في هوبارت باستراليا في محاولة للتوصل لتوافق بشأن اتفاق للحفاظ على الأنظمة البيئية البحرية وإدارتها في القطب الجنوبي. وبدأ الاجتماع اليوم الاثنين وينتهي في 28 أكتوبر .

وقال إيفان بلوم رئيس الوفد الأمريكي “نأمل بأن نجعل روسيا تشترك معنا.

“إننا نجري محادثات معهم بطريقة إيجابية. روسيا هي القطعة الأخيرة في الأحجية.”

ومنعت روسيا حتى الآن اقتراحات إقامة منطقة محمية خمس مرات في حين أيد كل المندوبين الآخرين باللجنة المؤلفة من 24 دولة والاتحاد الأوروبي مقترحات معدلة لإقامة مناطق حماية بحرية في المياه المحيطة بالقطب الجنوبي.

وأنشئت لجنة المحافظة على الموارد البحرية الحية في القطب الجنوبي بموجب معاهدة دولية عام 1982 وهو تقوم بالتفاوض على إنشاء ثلاث مناطق كبيرة للحماية البحرية أحدهما في بحر روس والأخرى في شرق القطب الجنوبي وواحدة في بحر ويديل.

وفي حالة إنشاء مناطق الحماية البحرية فِإنها ستحد من الصيد التجاري وتحمي الأنظمة البيئية البحرية.

وبشكل إجمالي فإن مناطق الحماية البحرية المقترحة ستعادل أكثر من 12 في المئة من المنطقة القطبية الجنوبية حيث يوجد أكثر من عشرة آلاف نوع تشمل معظم طيور البطريق والحيتان والطيور البحرية والحبار الضخم و أسماك القطب الجنوبي المسننة في العالم.

مشاركات القراء