-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
نظرا إلى أن شركة آبل هي واحدة من الشركات التقنية الأكثر ربحية على الصعيد العالمي، فهي عرضة بذلك للعديد من الدعاوى القضائية لأن الجميع يريد الحصول على جزء من أرباح الشركة.
أحدث دعوى قضائية يتم رفعها ضد شركة آبل هي من شركة تدعى Somaltus، وهذه الأخيرة تدعي بأن شركة آبل تنتهك واحدة من براءات إختراعها ذات الصلة بتكنولوجيا البطارية المستخدمة في هواتف iPhone.
ووفقا للدعوى القضائية، فيبدو أنها تستهدف تكنولوجيا ” الشحن السريع ” في بطارية iPhone، وهي التكنولوجيا التي تدعي شركة Somaltus إمتلاكها. وإليك جزء مما جاء في هذه الدعوى القضائية : ” المنتج لديه نظام شحن ينص على أن يعمل النظام في وضع الشحن السريع حتى تصل البطارية إلى نسبة 80 في المئة ثم يتم ضبط النظام على الشحن العادي عندما تتجاوز البطارية نسبة 80%. عندما تنخفض الطاقة إلى أقل من 80%، يقوم النظام بإستخدام عملية الشحن السريع. ”
إذا كانت هذه الشركة غير معروفة بالنسبة لك، فذلك راجع لكون شركة Somaltus تستخدم حرب براءات الإختراع كدخل لها، وهي في الأساس شركة تشتري بشكل روتيني براءات الإختراع وتستخدمها لمقاضاة شركات مثل آبل و Google ومايكروسوفت، وتحب الحصول على نوع من التسوية لإسقاط الدعاوى القضائية.
نجحت الشركة في نزاعاتها القضائية في الماضي ضد شركات مثل Ford و Nissan، لذلك هناك سابقة في إدعاءاتها، ولكن يبقى علينا أن نرى ما إذا كانت شركة Somaltus ستنجح ضد أمثال آبل أم لا.