دراسة: “السيلفي” يسبب التجاعيد المبكرة

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

دراسة: “السيلفي” يسبب التجاعيد المبكرة

كشف أطباء تجميل ضمن فعاليات مؤتمر ومعرض الطب التجميلي الخاص ببشرة الوجه الذي جرى الأسبوع الماضي في لندن، عن أن الدراسات كشفت عن أن التقاط صور “السيلفي” يمكن أن يسبب التجاعيد المبكرة.

وقال طبيب التجميل البريطاني سايمون زوكاي في هذا المجال: “إن الضوء الأزرق الذي ينبعث من شاشات الجوال أثناء استعمالها للتخابر أو لالتقاط الصور أو للتواصل الاجتماعي يمكن أن يلحق الضرر بالبشرة ويسبب شيخوختها المبكرة خاصة أن استعمال المستحضرات الواقية من أشعة الشمس لا يتمتع بأي فعالية في مجال حماية البشرة من الإشعاعات التي تنبعث من الهواتف الجوالة”.

وهي ليست المرة الأولى التي يتم فيها الحديث عن مشاكل قد تنتج عن الإفراط في استعمال الهواتف الجوالة التي يمكن أن تسبب أيضًا أوجاعًا في العنق نتيجة الوضعية الخاطئة التي يتطلبها انحناء الرأس عند النظر إلى الهواتف الجوالة.

ووفقا لموقع “العربية نت”، يشير أطباء الجلد إلى أن الاستعمال المفرط للهواتف الجوالة قد يسبب بقعًا داكنة على الوجه نتيجة ضغط الأوساخ داخل مسام البشرة الناتج عن وضعية الهاتف أثناء التحدث.

ويقول طبيب التجميل الشهير زين عبجي في هذا المجال: “أستطيع أن أتعرف إذا كان الشخص يستعمل الجهة اليسرى أو اليمنى من وجهه عند التحدث على الهاتف إذ تكون هذه الجهة أكثر تعبًا وتعرضًا للشوائب من الجهة الأخرى”.

مشاركات القراء