.. وتوقيع اتفاقية لإنشاء جامعة بمدينة الطور لتأهيل أهل سيناء وإنعاش الحياة الاستثمارية

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

.. وتوقيع اتفاقية لإنشاء جامعة بمدينة الطور لتأهيل أهل سيناء وإنعاش الحياة الاستثمارية

كشفت الدكتورة غادة عامر ـ نائب المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا أن هناك العديد من الاتفاقيات التي سيتم توقيعها بين الجانبين المصري والسعودي في مجالات تطوير التعليم والابتكار ، منوهة أنه خلال الزيارة سيتم توقيع اتفاقية لتنفيذ مشروع جامعة الملك سلمان بمدينة الطور في سيناء ، موضحة أن ذلك المشروع التعليمي الضخم في شبه جزيرة سيناء يهدف إلي الارتقاء بالمستوى العلمي ورفع التوعية والتعليم بالمنطقة ، وأن الجامعة ستتيح لسكان سيناء وغيرهم فرصة التعليم الجامعي التي تؤهلهم للالتحاق بمختلف مجالات العمل .
أوضحت أن عام 2018 سيشهد الانتهاء من كل الإنشاءات بالجامعة بتكلفة مالية تصل إلى 300 مليون دولار ، منوهة أن ذلك المشروع سيعمل علي تحقيق فرص عمل لكل سكان المنطقة علاوة علي إنعاش سيناء بالمشاريع التي تحتاج إلى توطين عدد أكبر من الشباب ، ذلك المشروع الذي سيعد أول الخطوط الدفاعية في مواجهة الإرهاب وتحقيق التنمية والإعمار الشامل في منطقة شبه جزيرة سيناء .

وطالبت بضرورة توظيف تكنولوجيا المعلومات في الجامعة من أجل زيادة التوعية التكنولوجية لأهالي سيناء والخروج بهم من النفق المظلم إلي التعرف على أفضل التقنيات العالمية ، علاوة على ضرورة الابتعاد عن الأسلوب التعليمي المتبع في مصر المعتمد على الحفظ والتلقين إلى التعليم الحديث المعتمد على الابتكار والتفكير بأساليب غير نمطية تساهم في تحقيق التنمية المجتمعية الشاملة.

مشاركات القراء