-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
ليس سرا أن الكشف المبكر عن السرطان أو أية أمراض أخرى سوف يؤدي إلى زيادة احتمال الشفاء، أو على الأقل يسمح للناس ببدء الحصول على علاج للمرض، لأن التأخير يمكن أن ينتج عنه آثار جانبية سلبية محتملة. في الآونة الأخيرة، العلماء في جامعة ستانفورد توصلوا إلى وسيلة يمكنها الكشف عن الأمراض مثل فيروس نقص المناعة البشرية VIH ومرض السرطان في وقت مبكر.
كيف تعمل هذه الطريقة؟ حسنا، على ما يبدو هذه الطريقة تعمل على نحو مماثل للكيفية التي يتم بها فحص الناس الآن للكشف عن الأشياء مثل السرطان أو فيروس نقص المناعة البشرية، وهو ما يتم من خلال الغوص في نظام المناعة من أجل الأجسام المضادة التي يتم إنتاجها عندما يتم الكشف عن الأمراض بإستخدام الجزئيات التي تضم أعلام تعلق عليها.
ولكن في هذه الحالة، ما يحدث هو أنه يتم إستبدال تلك الأعلام بخيوط من الحمض النووي. من خلال إستخدام تقنيات عزل الحمض النووي، يقال بأنها تصبح أكثر حساسية من التقنيات الحالية المتعامل بها، وهذا بدوره يمكن أن ينبه الأطباء إلى أية أمراض محتملة قد يعاني منها المريض.
وقد إختبر الباحثون تقنيتهم ضد التقنيات الأخرى المصادق عليها من قبل إدارة الاغذية والعقاقير لسرطان الغدة الدرقية، ووجدوا بأن تقنيتهم أكثر حساسية بنحو 800 مرة. وقد بدأ الباحثون بالفعل إجراء التجارب السريرية في مختبر الصحة العامة بمقاطعة ألاميدا، ويجري حاليا إختبار التقنية الجديدة كأداة لفحص فيروس نقص المناعة البشرية.