باحثون يتوصلون إلى إختبار جديد للكشف عن فيروس نقص المناعة البشرية والسرطان في وقت مبكر

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

باحثون يتوصلون إلى إختبار جديد للكشف عن فيروس نقص المناعة البشرية والسرطان في وقت مبكر

ليس سرا أن الكشف المبكر عن السرطان أو أية أمراض أخرى سوف يؤدي إلى زيادة احتمال الشفاء، أو على الأقل يسمح للناس ببدء الحصول على علاج للمرض، لأن التأخير يمكن أن ينتج عنه آثار جانبية سلبية محتملة. في الآونة الأخيرة، العلماء في جامعة ستانفورد توصلوا إلى وسيلة يمكنها الكشف عن الأمراض مثل فيروس نقص المناعة البشرية VIH ومرض السرطان في وقت مبكر.

كيف تعمل هذه الطريقة؟ حسنا، على ما يبدو هذه الطريقة تعمل على نحو مماثل للكيفية التي يتم بها فحص الناس الآن للكشف عن الأشياء مثل السرطان أو فيروس نقص المناعة البشرية، وهو ما يتم من خلال الغوص في نظام المناعة من أجل الأجسام المضادة التي يتم إنتاجها عندما يتم الكشف عن الأمراض بإستخدام الجزئيات التي تضم أعلام تعلق عليها.

ولكن في هذه الحالة، ما يحدث هو أنه يتم إستبدال تلك الأعلام بخيوط من الحمض النووي. من خلال إستخدام تقنيات عزل الحمض النووي، يقال بأنها تصبح أكثر حساسية من التقنيات الحالية المتعامل بها، وهذا بدوره يمكن أن ينبه الأطباء إلى أية أمراض محتملة قد يعاني منها المريض.

وقد إختبر الباحثون تقنيتهم ​​ضد التقنيات الأخرى المصادق عليها من قبل إدارة الاغذية والعقاقير لسرطان الغدة الدرقية، ووجدوا بأن تقنيتهم أكثر حساسية بنحو 800 مرة. وقد بدأ الباحثون بالفعل إجراء التجارب السريرية في مختبر الصحة العامة بمقاطعة ألاميدا، ويجري حاليا إختبار التقنية الجديدة كأداة لفحص فيروس نقص المناعة البشرية.

مشاركات القراء