400 طفل يشاركون في الدورة الثانية لمشروع " جامعة الطفل "

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

400 طفل يشاركون في الدورة الثانية لمشروع " جامعة الطفل "

كشفت أكاديمية البحث العلمي عن انطلاق المرحلة الثانية لمشروع " جامعة الطفل " بمشاركة 400 طفل تتراوح أعمارهم بين 10 – 11 عاما و13– 14 عاما ، في جامعة القاهرة ، ويستهدف البرنامج اكتشاف الموهومين وتنمية المهارات الشخصية وتعليم الأطفال على كيفية الابتكار في مجال تكنولوجيا المعلومات وتأهليهم من خلال ورش عمل متخصصة لكيفية ممارسة أعمال البحث العلمي بشكل محترف على مدار عدة أيام وذلك من خلال زيارة للمعامل وقاعة البحث في ثلاث كليات وهي الهندسة والعلوم ومعهد الدراسات الأفريقية ويتطلع المشروع في الدورة القادمة إلى الوصول لرفع سن المشاركين في البرنامج لتضم مرحلة الثانوية العامة .
أضاف المشروع يهدف لاكتشاف مواهب في سن مبكرة ووضعها على الطريق الصحيح، علاوة علي أنها تعمل على إتاحة التفكير العلمي والنقدي، الإبداع، التساؤل، وحل المشاكل بالنسبة لأطفال المدارس، والتعايش في سياق التعليم العالي والاحتكاك بالأساتذة الجامعيين والعلماء وزيادة الوعي لدى الطفل المصري بالفوائد والفرص الخاصة بالتعليم العالي موضحا أنه تم إطلاق جامعة الطفل فيما يزيد على 23 جامعة حكومية وسيبدأ العمل من خلالها ببرنامج موحد في كل الجامعات المصرية يشتمل على 7 تخصصات تدرس للأطفال محددة من قبل الأكاديمية اعتماداً على برنامج عالمي سيقوم بتدريسه أساتذة الجامعات داخل قاعات جامعية ولكن بطرق عملية تمنح الطفل التجربة بنفسه .

مشاركات القراء