عام 2035 : نصف اليابان ستعمل بالروبوتات

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

عام 2035 : نصف اليابان ستعمل بالروبوتات

اليابان هو في الواقع البلد الوحيد في العالم الذي تسود فيه الروبوتات أو بالأحرى الرجال الآليين بحيث يمكنك أن تجد في هذا البلد بعض الفنادق التي تقوم بإستقبال ضيوفها عن طريق الرجال الآليين. وهناك أيضا حديث عن تطوير رجال آليين يقومون بالترجمة لمساعدة الزوار والسياح في البلاد، وهناك حتى مبادرة لإنشاء الروبوتات الطبية التي يمكنها مساعدة المرضى المسنين.
في الأساس، اليابان أصبحت تعتمد بشكل متزايد على الرجال الآليين لذلك فليس من الغريب أن نسمع بعض المحللين يقولون بأن نصف اليابان ستعتمد على الرجال الآليين بحلول العام 2035. وقد أوضح معهد Nomura Research Institute بأنه إستنادا إلىأبحاثهم، فإن الروبوتات ستتولى نصف الوظائف في اليابان في غضون السنوات الـ 20 المقبلة أو نحو ذلك. وإستند هذا البحث على تقييم الوظائف وتحديد مدى إحتمال أن تتولى الروبوتات تلك الوظائف.
على سبيل المثال، الوظائف الإبداعية مثل تصميم الرسومات قد تكون خارج المهام التي يمكن للروبوتات القيام بها، على عكس بعض الوظائف الأخرى مثل الترجمة أو تشغيل مكاتب المساعدة، أو حتى توفير السلع والتي يمكن للروبوتات القيام بها. ولكن ينبغي الإشارة إلى أن معهد Nomura Research Institute يؤكد بأن هذه مجرد حسابات إفتراضية فقط، لذلك لا يمكن الإعتماد عليها بشكل كلي.

مشاركات القراء