-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
قال د.أيمن حامد استشارى الطب النفسى والإدمان ان شدة القسوة وفرط التدليل يخلق شخص غير سوى يكون عرضه للإدمان فضلاً عن ان العوامل الوراثية فالأب المدمن يمون اينه أكثر عرضه للإدمان مؤكداً ان وفرة المال مع نقص الوعى والثقافة يجعلون الإنسان عرضة للإدمان.
وأوضح د.أيمن خلال قلاء لبرنامج صباح الخير يا مصر بالتليفزيون المصرى الاربعاء ان هناك أنواع كثيرة للإدمان مثل إدمان العاب الكمبيوتر والجنس والشيكولاتة ويعتبر إدمان المخدرات هو الأخطر وهناك أنواع من العقاقير المنومة يمكن ان تؤدى الى إدمان،ويعتبر الترامادول من العقاقير المنتشرة فى مصر زعماً بأنه يجعل الانسان لا يشعر بالألم ويطيل العلاقة الحميمية وهذا خطأ مشيراً الى ان الوقاية من المخدرات وتوعية الشباب بخطورة الإدمان من الخطوات المهمة للسيطرة على هذه الظاهرة وبخاصة ان مصر بها مراكز لتأهيل الشباب وعلاج الإدمان وكذا برامج للتوعية ومرشدين لعلاج الإدمان وأطباء وممرضين يتبنون أفكار التعافى مع السلوك المعرفى وهى أشياء تحقق نتائج إيجابية فى مواجهة الإدمان.
وتابع ان المدمن يشعر بنشوة فى بداية الإدمان ولا يشعر بوجود مشكلات اجتماعية أو نفسية وجسدية إلا مع مرور الوقت حين يحدث انفصال بينه وبين زوجته أو خطيبته ويشعر انه منبوذ ممن حوله فضلاً عن قيام المدمن بسرقة أهله أو التعدى عليهم بالضرب مضيفاً ان رغبة المدمن فى العلاج شىء مهم لتعافيه ونسب الشفاء من الإدمان تصل الى 100%.
وأشار الى ان هناك إدمان للحشيش والترامادول والهيروين ويعتبر أخطرها الأخير لانه يمكن ان يؤدى الى يسبب أمراض أخرى مثل الإلتهاب الكبدى الفيروسى والإيدز وهذا يحتاج الى رعاية أكثر مشيراً الى ان كل طبقات المجتمع بها نسب تعاطى وتزيد فى الطبقات العليا من المجتمع،وذلك نتيجة تأثير أصدقاء السوء الذى يلجأ اليهم الشخص لغياب أهله إما للسفر أو العمل المتواصل.
ولفت الى ان احتواء الأبناء فى صغرهم وتوعيتهم بكل شىء يجعل الطفل يكون شخصية قوية تستطيع التمييز بين الصواب والخطأ،فالأطفال الذين يتميزون بفرط الحركة يحتاجون لعلاج فهم ليسوا مجانين ويجب استشارة طبيب نفسى ويجب ان يحترم الأم والأم ابنائهم ويخلقون علاقات انسانية قوية معهم ويجب ان يكون هناك احترام بين الزوج والزوجة لان ذلك ينعكس على الأبناء.