عامل مصري للتكييف يصبح الأشهر على جوجل بالصدفة

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

عامل مصري للتكييف  يصبح الأشهر على جوجل بالصدفة

أصبح عامل مصري متخصص في إصلاح أجهزة التكييف هو وشركته من "الأكثر بحثاً" على محرك البحث "جوجل" في مصر، فكل من بحث عن كلمة "جوجل" من جهاز كمبيوتر في مصر حصل على صفحة العامل "صابر التوني" كنتيجة أولى، بالرغم من أن اسم شركته لا يتضمّن الكلمة.

وحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، فقد حصلت صفحته على حساب "جوجل بلاس" على 4 ملايين مشاهدة.

وقالت شركة "جوجل" إنها تدرس سبب حصول هذا الأمر، علماً بأن المشكلة قد حُلّت.

وقد لفتت الظاهرة انتباه خبير تسويق إلكتروني مصري يدعى إياد نور، ونشر ما توصل إليه على موقع على الإنترنت.

وقد اتصل "نور" بصاحب الصفحة المعنية، فقال له إنه لم يفعل شيئاً لترويج صفحته، وإنه لم يكن واعياً لما حدث، رغم تلقيه عدداً كبيراً من المكالمات الهاتفية.

وقال "نور" إنه يعتقد أن تفسير الظاهرة يرجع إلى أن "التوني" كتب اسم شركته على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" في المكان المخصص للموقع الإلكتروني في صفحته على موقع "جوجل بلاس".

وإذا كان هذا هو التفسير فيستطيع أي شخص أن يتبع نفس الحيلة ليصبح أكثر شهرة من موقع "جوجل" نفسه.

وقال خبير في تقنيات البحث لـ"بي بي سي" إن الحسابات على "جوجل بلاس" تملك حظاً أفضل من غيرها على موقع البحث "جوجل"، لكن ليس إلى هذه الدرجة.

مشاركات القراء