-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
![د.منير وليم جراح التجميل لصباح الخير: زواج الأقارب والتعرض للإشعاع وراء تشوهات الأذن](http://hitech4all.com/sites/default/files/styles/300x225/public/%5Bsite-date-yy%5D/%5Bsite-date-mon%5D/%5Bsite-date-ww%5D/40_19.jpg?itok=M-jTK6tf)
قال د.منير وليم استاذ جراحة التجميل وكبير الجراحين ان التشوهات الخلقية للأذن سببها زواج الأقارب أو تعرض الأم للإشعاع أو إصابة الأم بالحصبة الألمانى فى الشهور الأولى من الحمل وتناولها لبعض العقاقير مؤكداً ان جراحة التجميل تلعب دور أساسى فى إزالة تشوهات الأذن.
وأوضح د.منير خلال لقاء لبرنامج صباح الخير يا مصر بالتليفزيون المصرى السبت ان تشوهات الأذن ثلاثة أنواع الأول الأذن الخفاشية والثانية الأذن المقفولة والثالث هو وجود ناصور أمام صوان الأذن مشيراً الى ان الجراحة هى العلاج الوحيد لتشوهات الأذن الخفاشية وتكون من 6-10 سنوات.
وتابع ان تشوهات الأذن المدفونة وهى وجود تشوه خلقى فى عضلات الاذن إما أعلى الأذن أو مدفون داخلها وهى تختلف عن الخفاشية فى شىء واحد هو ان إصلاحها يكون عن طريق غير جراحى ببعض الأجهزة التى تركب فى الأذن ونسبة إصلاحها يصل الى 90% اذا تم علاجها عند الولادة لافتاً ان ناصور الأذن يدخل فى الغدة النكافية ويكون هناك علاقة بينه وبين العصب السابع ولهذا فهو يحتاج الى طبيب متخصص لإزالته بمجرد ظهوره.
وأردف وليم ان هناك حالات تستلزم زراعة أذن صناعية بالكامل تشبه الطبيعية ولها طريقة معينة تركب بها لتكون ثابتة أو زرع أنسجة تعويضية
طبيعية تأخذ من نفس الشخص إما من الاضلاع او الجلد بحيث يتم توسيع الجلد حول الاذن بموسعات أو بنقله من اماكن اخرى قريبة او بعيدة بما يسمى ترقيع الجلدي او نقل السدلات الجلدية بالطرق التقلدية او في الوقت الحاضر باستخدام الجراحة المجهرية لنقل الانسجة لتعويض النقص الموجود في تشوه الاذن.
وأردف ان الأنسجة الصناعية يتم اللجوء اليها كإجراء موقت لحين تهيئة الانسجة الضرورية لتعويض النقص في الاذن مثل ازالة ورم او حروق او اجراء دائمي وحسب رغبة المريض او الحالات الميؤس منها كالاورام الخبثة التي تصيب الاذن في المراحل المتاخرة من المرض مشيراً الى ان حروق الأذن بكل انواعها الفيزيائية مثل النار والماء الحار والكيميائية مثل المواد الحامضية كالتيزاب وغيرها يمكن ان تؤدي الى فقدان جزئيء او كلي للاذن مع تشوهات الجلد حسب شدة الحرق ومساحتة السطحية.