سامسونج: شاشات العرض كبيرة الحجم LFD هي الريادة القادمة في التعليم

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

سامسونج: شاشات العرض كبيرة الحجم LFD هي الريادة القادمة في التعليم

تكتسب تقنيات المعلومات والاتصالات موطئ قدم متنامي في كافة مراحل التعليم بالمدارس حول العالم، فالدول على غرار المملكة المتحدة تنفق على التقنيات المستخدمة في الفصول الدراسية أكثر بكثير مما تنفقه على الكتب في السنة الواحدة[1]. وعلى الرغم من أن الأجهزة المتنقلة تشكل القوة الدافعة الرئيسية وراء التحول إلى استخدام تقنيات أكثر ذكاء وتشاركية[2]، إلا أن الحلول الثابتة هي الوجهة التالية في المستقبل القريب. فالانتقال من مرحلة استخدام ألواح التعليم السوداء (السبورات) وألواح التعليم الجافة إلى ألواح التعليم التفاعلية أسست لصناعة حقيقية تصل قيمة تداولاتها إلى 2 مليار دولار[3]، حيث تشير توقعات سامسونج إلى تنامي الاعتماد على شاشات العرض كبيرة الحجم LFD من قبل المعلمين والإداريين خلال العام 2015، وهو ما يمهد الطريق لإزاحة استخدام العارض الضوئي في المدارس.
واستباقاً لهذا التوجه العام في قطاع التعليم، كشفت الشركة الكورية العملاقة مؤخراً الستار عن شاشات العرض كبيرة الحجم LFD من نوع ED75D وDM82D، وذلك من أجل توفير تجربة مشاهدة أكثر اعتمادية، وأسهل إعداداً، وحتى أقل كلفة للملكية، لجميع المدارس هذا العام.
الأداء العالي والمشاركة الواسعة - يعد العارض الضوئي من السمات المميزة للفصول الدراسية، حيث بإمكانه عرض الصور وعمليات استنبات الخلايا بحجم يصل إلى 7 أمتار، ولكنه في الوقت ذاته يحد من وضوح الصور، ويعرض ألواناً باهتة، ويعكس التشويش الضوئي.
وبالمقابل، توفر شاشات العرض كبيرة الحجم ألواناً حقيقية تنبض بالحياة وجودة عالية للصور، كما أن هذا العرض الواضح والدقيق للألوان الواقعية الذي تقدمه الشاشتين ED75D وDM82D من سامسونج مدعوم مباشرةً بتقنية العرض LED، أو من خلال مصابيح LED تقع مباشرةً خلف الشاشة.
كما تتميز الشاشتين ED75D وDM82D بكونهما تحفزان مشاركة الطلاب، وباستخدام أياً من هاتين الشاشتين يستطيع المعلمون والطلاب الكتابة والرسم على الشاشة، واستعراض الدرس اليومي من على أي جهاز كمبيوتر مكتبي، أو كمبيوتر لوحي، أو هاتف ذكي، موجود في الغرفة. وبإمكان المعلمين أيضاً زيادة مستوى المشاركة والتشاركية عن طريق عرض عمل الطالب على شاشة العرض كبيرة الحجم LFD انطلاقاً من جهازه الذكي، وذلك بفضل تقنية تحديد مصادر البث Autosource Switching.
جهوزية الدرس - لا تتطلب عملية تثبيت العارض الضوئي التحلي بالمهارات التقنية فحسب، ولكنها تستلزم أيضاً تثبيته في المكان المناسب تماماً، وذلك بعيداً عن مصادر الضوء، وعلى مسافة لا تتسبب بتشويش الصورة. بينما تعد الشاشتين ED75D وDM82D من سامسونج الخيار المثالي لقطاع التعليم، حيث بالإمكان وضع جداول ومحتوى الحصص الدراسية باستخدام تطبيق MagicInfo من سامسونج، وهو برنامج يتيح للمعلمين والإداريين استخدام قوالب جاهزة لإنشاء محتوى جديد، وجدولة المهام زمنياً، والتحكم بالتشغيل من خلال أجهزتهم المحمولة.
وتم تصميم شاشات العرض كبيرة الحجم بقدرة عالية على الربط والاتصال، فهي مجهزة بإمكانية الربط مع شبكة الانترنت الواي فاي، ومنفذ من نوع HDMI، ومنفذ DVI، ومنفذ D-sub، ومنفذ RS-232C، ومدخل مكون ومركب، ما يجعل هذه الشاشات متوافقة مع معظم الأجهزة.
الكلفة المنخفضة للملكية - بالنسبة للمدارس التي تبدي اهتماماً كبيراً بالجودة المتوافقة مع الميزانية، تعتبر شاشات العرض كبيرة الحجم استثماراً منخفض الكلفة، فهي لا تحتاج لتغيير المصابيح ولوحات الـ LED بشكل دوري على غرار العارض الضوئي، ولا تتطلب وجود أنظمة صوت منفصلة كما هو الحال بالنسبة للعارض الضوئي السينمائي، لذا تجسد الشاشتين ED75D وDM82D مفهوم الحلول الرائد الكل في واحد. بالإضافة إلى ذلك، تتميز الشاشة ED75D بأنها مرشدة في استهلاك الطاقة، واقتصادية من ناحية التكاليف، وذلك بفضل نظام التبريد الأمثل المزودة به. وبالمقارنة مع شاشات الـ LED التقليدية، تستهلك الشاشة ED75D أقل بـ 7 بالمائة من الطاقة لتبريد كل درجة مئوية واحدة.
والآن أصبحت شاشات العرض كبيرة الحجم LFD، التي بإمكانها تلبية احتياجات المدارس المختلفة من كافة التقنيات المستقبلية، متاحة في الأسواق.

مشاركات القراء