
للمرة الأولى تمكنت المركبة الفضائية " روزيتا "، التابعة لبعثة فضائية تم إطلاقها منذ 10 سنوات باستثمارات تجاوزت مليار دولار ، من هبوط المسبار " فايلي " على المذنب "P67" لمعرفة المزيد عن تاريخ مذنبات الكون وجمع عينات من سطحه ومللمرة الأولى تمكنت المركبة الفضائية " روزيتا "، التابعة لبعثة فضائية تم إطلاقها منذ 10 سنوات باستثمارات تجاوزت مليار دولار ، من هبوط المسبار " فايلي " على المذنب "P67" لمعرفة المزيد عن تاريخ مذنبات الكون وجمع عينات من سطحه ومرافقته في مداره حول الشمس ، وترسل مسباراً يهبط على سطحه ويحمل " فايلي" مجموعة من الأدوات لأغراض التصوير وأخذ العينات من النواة. وحتى قبل موعد هبوطه على السطح، يجري مسبار الفضاء الروبوتي الذي صنعته وأطلقته وكالة الفضاء الأوروبية (ESA) دراسة مفصلة عن المذنب P67 شوريوموف-غيراسيمنكو.
ويمكن لهذه العينات أن تكشف كيف تشكلت الأرض والكواكب الأخرى لأن المذنبات هى مخلفات من تشكل المجموعة الشمسية منذ 4.6 مليار عام. ويعتقد علماء أن المذنبات قد تكون مسئولة عن جلب جزء كبير من المياه التي تمتلئ بها المحيطات الآن.
وبسبب حدوث مشكلة في الوحدة التي ستعمل على ألا يرتد المجس مبتعدا عن سطح المذنب من المحتمل أن يكون الاعتماد كليا على خطاطيف تثبت المجس على سطح المذنب.
وقال باولو فيرى رئيس المهام في وكالة الفضاء الأوروبية "حدثت خلال الليل مشاكل عدة في التحضيرات لكن قررنا المضي قدما موضحا " روزيتا " مستعدة لعملية الانفصال." وعلى الفريق أن يتأكد من إطلاق المجس ذي الثلاثة أرجل واسمه (فيلاي) في الوقت المناسب وبالسرعة المناسبة لأنه لا سبيل للتحكم في عملية هبوطه على سطح المذنب التي تستغرق سبع ساعات.
أضاف يتم التحكم بهذه البعثة الفضائية من المركز الأوروبي لعمليات الفضاء (ESOC) التابع لوكالة الفضاء الأوروبية في مدينة دارمشتات الألمانية، وتساهم فيها الدول الأعضاء في وكالة الفضاء الأوروبية ووكالة ناسا الأمريكية.
رافقته في مداره حول الشمس ، وترسل مسباراً يهبط على سطحه ويحمل " فايلي" مجموعة من الأدوات لأغراض التصوير وأخذ العينات من النواة. وحتى قبل موعد هبوطه على السطح، يجري مسبار الفضاء الروبوتي الذي صنعته وأطلقته وكالة الفضاء الأوروبية (ESA) دراسة مفصلة عن المذنب P67 شوريوموف-غيراسيمنكو.
ويمكن لهذه العينات أن تكشف كيف تشكلت الأرض والكواكب الأخرى لأن المذنبات هى مخلفات من تشكل المجموعة الشمسية منذ 4.6 مليار عام. ويعتقد علماء أن المذنبات قد تكون مسئولة عن جلب جزء كبير من المياه التي تمتلئ بها المحيطات الآن.
وبسبب حدوث مشكلة في الوحدة التي ستعمل على ألا يرتد المجس مبتعدا عن سطح المذنب من المحتمل أن يكون الاعتماد كليا على خطاطيف تثبت المجس على سطح المذنب.
وقال باولو فيرى رئيس المهام في وكالة الفضاء الأوروبية "حدثت خلال الليل مشاكل عدة في التحضيرات لكن قررنا المضي قدما موضحا " روزيتا " مستعدة لعملية الانفصال." وعلى الفريق أن يتأكد من إطلاق المجس ذي الثلاثة أرجل واسمه (فيلاي) في الوقت المناسب وبالسرعة المناسبة لأنه لا سبيل للتحكم في عملية هبوطه على سطح المذنب التي تستغرق سبع ساعات.
أضاف يتم التحكم بهذه البعثة الفضائية من المركز الأوروبي لعمليات الفضاء (ESOC) التابع لوكالة الفضاء الأوروبية في مدينة دارمشتات الألمانية، وتساهم فيها الدول الأعضاء في وكالة الفضاء الأوروبية ووكالة ناسا الأمريكية.