-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:

انطلقت في تونس الدورة الحادية والستون للجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط بعقد جلسة خاصة حول استئصال شلل الأطفال من أجل مناقشة التحدي المتعاظم لهذا المرض وبحث الإجراءات الجماعية الكفيلة بوقف انتشاره المنذر بالخطر ثم استئصال شأفته في نهاية المطاف من أكثر المناطق المنكوبة به.
وأضاف البيان الذي أصدرته منظمة الصحة العالمية اليوم السبت ان منطقة شرق المتوسط تحتوي على 90% من جميع حالات شلل الأطفال الجديدة المبلغ عنها على مستوى العالم في عام 2014، وتشمل المنطقة اثنين من البلدان الثلاثة الموطونة بهذا المرض في العالم – أفغانستان وباكستان. كما توجد ثلاث دول أخرى – سوريا والصومال والعراق – يتفشى ويتناقل فيها المرض في هذه المنطقة التي تشكل الآن أكبر تهديد لاستئصال شلل الأطفال في العالم.
في أكتوبر 2013، أعلنت اللجنة الإقليمية هذا الانتشار الدولي لفيروس شلل الأطفال حالة طوارئ لجميع الدول الأعضاء في المنطقة. وبعد سبعة أشهر، أعلنت منظمة الصحة العالمية الانتشار الدولي لفيروس شلل الأطفال حالة طوارئ صحية عمومية مثيرة للقلق على مستوى العالم.
وباعتبار اللجنة الإقليمية الهيئة الإدارية لمنظمة الصحة العالمية على المستوى الإقليمي، فإنها تتألف من ممثلي جميع الدول الأعضاء الاثنتين والعشرين في المنطقة، وسيتفضل بافتتاح دورتها لعام 2014 رئيس وزراء تونس السيد مهدي جمعة والمدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية الدكتور علاء العلوان ووزير الصحة التونسي السيد محمد صالح بن عمار.