 شعور وطني .. عندما تزور مشروعا بحجم " قناة السويس الجديدة

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

	شعور وطني .. عندما تزور مشروعا بحجم " قناة السويس الجديد

وترى بعينك عرق وجهد المصريين، وحرصهم على إتمام هذا المشروع ـ فلا تجد أمامك سوى توجيه التحية للشعب المصري، ومساهمته التاريخية في التمويل .. وقواته المسلحة " عنصر التأمين " والآﻻف من العمال
" القوى البشرية المنفذة ".. وكلنا ثقة أن القادم سيكون بإذن الله أفضل
 مصر أكبر من التورط في حرب داعش .. رغم التحالفات التي تقودها الولايات المتحدة ونحو 40 دولة لمحاربة تنظيم داعش ، ذي الصنيعة الأمريكية ، فإن جيش مصر وعقيدته القتالية للحفاظ على أراضي الوطن لن يتورط في هذه الهجمات المشبوهة .. وأتمنى أن تفطن شعوب المنطقة لرغبة الولايات المتحدة في أن تتعامل مع شعوب دول المنطقة ـ كمرتزقة ـ تجرهم إلى ذبح بعضهم البعض، وهي تراقب الوضع عبر أقمارها الصناعية، وطائراتها، ولسان حالها يقول: "إلى الجحيم كلكم" . متى نتعلم ونفهم من المؤامرات التي تحاك لنا وعلينا في الظلام ؟ ومن يقرأ خطة البنتاجون يعرف جيدا أن الهدف هو تدمير سوريا نهائيا؛ على غرار ما تم مع العراق، ومنح الضوء الأخضر لإنشاء دولة للأكراد، وليس مجرد محاربة 12 ألف مقاتل.

 إدارة محترفة .. أقل بكثير من مليار ـ فقط ـ الحكومة قادرة على تشغيل 8 شركات متوقفة عن العمل بمنطقة حلوان، وتشغيل أكثر من ربع مليون مواطن، وتنتج دخلا قوميا، وهذه الشركات هي " شركة النصر للسيارات، شركة المطروقات، شركة الخزف، شركة سيجوارت، النصر للمواسير الصلب ولوازمها ، أكرو للشدات الحرير، النصر للتليفزيون ، والنصر للبطاريات " مع الأخذ في الاعتبار أن المباني والآلات موجودة، والعمال موجودون، وكل المطلوب تمويل بسيط وإدارة محترفة ـ ذات رؤية مستقبلية، وإرادة وتصميم على النجاح . فهل تنجح حكومة المهندس إبراهيم محلب في تحقيق ذلك ؟.

مشاركات القراء