لقياس التلوث الضوئىي : افتتاح أول مركز تميز في الفلك وعلوم الفضاء بمصر

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

لقياس التلوث الضوئىي : افتتاح أول مركز تميز في الفلك وعلوم الفضاء بمصر

يفتتح الدكتور شريف حماد وزير البحث العلمي يوم الخميس القادم أول مركز تميز في الفلك وعلوم الفضاء في مصر بمرصد القطامية الفلكي التابع للمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية, والذي تم إقامته بمنحة من صندوق العلوم والتنمية التكنولوجية ،التابع لأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا ، إذ سيتم تزويد هذا التليسكوب الكبير بمطياف لرصد أطياف الأجرام السماوية الخافتة وجهاز ماسح كهروضوئي لدراسة ضوء السماء ونسب التلوث الضوئي .
صرح بذلك الدكتور أشرف لطيف تادرس رئيس قسم الفلك بالمعهد بأن مرصد القطامية الفلكي هو أكبر تليسكوب عاكس في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا, وجذب اهتمام علماء الفلك في العالم لتميز موقعه الذي يوفر أكثر من 200 ليلة صافية في العام, كما أجرى المئات من البحوث العلمية المشتركة ونفذ العديد من البرامج البحثية العالمية من خلال اتفاقيات التعاون المشتركة مع المعاهد البحثية والجامعات والمراصد العالمية.
أضاف مركز التميز يهدف إلى تطوير إمكانيات الرصد الحالية لمرصد القطامية الفلكي بإضافة أجهزة استشعار عالية الحساسية, وإنشاء وحدات لتحليل وتفسير أرصاد الأقمار الصناعية والتليسكوبات الفضائية, ولتدريب شباب الفلكيين في المنطقة العربية ودول أفريقيا, وللبحث عن الكواكب خارج المجموعة الشمسية.

مشاركات القراء